شلت أمطار غزيرة ضربت محافظة أبوعريش أمس (الخميس) الحركة المرورية تماما، فيما داهمت السيول معظم المدينة، ولقي شاب حتفه إثر صعق كهربائي، بينما غرق آخر يجري البحث عن جثمانه.
وكشفت الأمطار حال مشاريع التصريف التي انهارت أجزاء منها، ما فتح باب التساؤلات من جديد عن جودة مشاريع البلدية الخاصة بتصريف السيول وإنشاء الطرق في المحافظة، في ظل الانهيارات التي تشهدها الطرق ومداهمة المياه للمنازل والمحلات التجارية، بعد فشل شبكة التصريف التي نفذتها.
«عكاظ» رصدت معاناة أهالي محافظة أبو عريش خلال هطول الأمطار، وسجلت حضورياً مداهمة مياه الأمطار للمنازل والمحلات التجارية، بعد أن فشلت شبكة التصريف في مواجهة السيول، وتحول مناهل السيول إلى نوافير للمياه التي اختلطت بالصرف الصحي.
وأبدى المواطنون خوفهم من حدوث كارثة بيئية وصحية في المنطقة، مؤكدين أن الأحياء الداخلية شهدت توقفا تاما في حركة السير نتيجة محاصرة المياه للمركبات، كما حاصرت مستشفى المحافظة ومنعت وصول المرضى إليه.
وطالب عدد من الأهالي الجهات المعنية بالتحقيق في المشاريع الفاشلة -على حد وصفهم-، والتي كلفت خزينة الدولة أموالا كبيرة دون فائدة، وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم جراء مداهمة المياه منازلهم ومحلاتهم التجارية، ما أتلف العديد من السلع.
وكشفت الأمطار حال مشاريع التصريف التي انهارت أجزاء منها، ما فتح باب التساؤلات من جديد عن جودة مشاريع البلدية الخاصة بتصريف السيول وإنشاء الطرق في المحافظة، في ظل الانهيارات التي تشهدها الطرق ومداهمة المياه للمنازل والمحلات التجارية، بعد فشل شبكة التصريف التي نفذتها.
«عكاظ» رصدت معاناة أهالي محافظة أبو عريش خلال هطول الأمطار، وسجلت حضورياً مداهمة مياه الأمطار للمنازل والمحلات التجارية، بعد أن فشلت شبكة التصريف في مواجهة السيول، وتحول مناهل السيول إلى نوافير للمياه التي اختلطت بالصرف الصحي.
وأبدى المواطنون خوفهم من حدوث كارثة بيئية وصحية في المنطقة، مؤكدين أن الأحياء الداخلية شهدت توقفا تاما في حركة السير نتيجة محاصرة المياه للمركبات، كما حاصرت مستشفى المحافظة ومنعت وصول المرضى إليه.
وطالب عدد من الأهالي الجهات المعنية بالتحقيق في المشاريع الفاشلة -على حد وصفهم-، والتي كلفت خزينة الدولة أموالا كبيرة دون فائدة، وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم جراء مداهمة المياه منازلهم ومحلاتهم التجارية، ما أتلف العديد من السلع.