أثنى مجموعة من حجاج الجزائر على الخدمات المتوفرة لضيوف الرحمن، مرجعين ذلك لقيادة هذه البلاد في التخطيط المسبق والإعداد المحكم الذي يجسد مدى الحرص الكبير على راحة الحجاج وتكامل التخطيط والإصرار على النجاح في هذا المجال.
وأعرب الحجاج الجزائريون عن شكرهم وتقديرهم لقيادة وحكومة المملكة وشعبها على كرم الضيافة وحسن الاستقبال الذي يجده الحجاج والمعتمرون منذ لحظة قدومهم لهذا البلد الكريم، منوهين بشمولية هذه الخدمات وتكاملها وتطورها المتنامي، إذ يلحظ أي زائر مدى تطور هذه الخدمات سنة بعد أخرى بما يعد مؤشرا على العمل الدؤوب والمتقن للارتقاء بهذه الخدمات التي تواكب تنامي أعداد الحجاج والمعتمرين والزوار.
وأشار كل من إبراهيم شافي، ووليد عبدالمنعم من مصر، إلى أن حج هذا العام سيكون أكثر سهولة لاكتمال الكثير من المشاريع التي تحرص حكومة المملكة على تنفيذها عاما بعد عام، رافعين أكف الضراعة إلى الله أن يفيض على هذه البلاد مزيدا من الرخاء والأمن والأمان والازدهار في ضوء ما وجدوه من ترتيبات محكمة وطاقات متوفرة لخدمة ضيوف الرحمن، ما ينسي الحاج أي مشقة في هذه الرحلة الإيمانية إلى الديار المقدسة.
وكان ضيوف الرحمن غادروا المدينة المنورة في طريقهم إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، بعد أن من الله تعالى عليهم بزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشرف بالسلام عليه وعلى صاحبيه رضي الله عليهما وأداء الصلاة في المسجد النبوي، إلى جانب زيارة أبرز المعالم التاريخية التي تزخر بها طيبة الطيبة.
وأعرب الحجاج الجزائريون عن شكرهم وتقديرهم لقيادة وحكومة المملكة وشعبها على كرم الضيافة وحسن الاستقبال الذي يجده الحجاج والمعتمرون منذ لحظة قدومهم لهذا البلد الكريم، منوهين بشمولية هذه الخدمات وتكاملها وتطورها المتنامي، إذ يلحظ أي زائر مدى تطور هذه الخدمات سنة بعد أخرى بما يعد مؤشرا على العمل الدؤوب والمتقن للارتقاء بهذه الخدمات التي تواكب تنامي أعداد الحجاج والمعتمرين والزوار.
وأشار كل من إبراهيم شافي، ووليد عبدالمنعم من مصر، إلى أن حج هذا العام سيكون أكثر سهولة لاكتمال الكثير من المشاريع التي تحرص حكومة المملكة على تنفيذها عاما بعد عام، رافعين أكف الضراعة إلى الله أن يفيض على هذه البلاد مزيدا من الرخاء والأمن والأمان والازدهار في ضوء ما وجدوه من ترتيبات محكمة وطاقات متوفرة لخدمة ضيوف الرحمن، ما ينسي الحاج أي مشقة في هذه الرحلة الإيمانية إلى الديار المقدسة.
وكان ضيوف الرحمن غادروا المدينة المنورة في طريقهم إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، بعد أن من الله تعالى عليهم بزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشرف بالسلام عليه وعلى صاحبيه رضي الله عليهما وأداء الصلاة في المسجد النبوي، إلى جانب زيارة أبرز المعالم التاريخية التي تزخر بها طيبة الطيبة.