شكل منفذ الشميسي نقطة العبور الأخيرة للقادمين من جدة إلى مكة المكرمة، ويتولى العاملون في المنفذ مهمات كبيرة تتلخص في منع دخول المخالفين للمشاعر المقدسة، إذ تم إعادة أعداد كبيرة منهم لعدم حملهم تصاريح الحج النظامية.
ورصدت عدسة «عكاظ» انسيابية حركة المركبات في منفذ الشميسي، الذي يعد الأكبر على مداخل العاصمة المقدسة، ويضم 8 مسارات تعمل كافة في موسم الحج، فيما تم زيادة أعداد رجال قوات أمن الطرق الخاصة العاملين في المنفذ لمواجهة تزايد أعداد المركبات يومي السابع والثامن من ذي الحجة، وسط رقابة أمنية عالية لكشف المخالفين.
وأكد مساعد قائد قوات أمن الحج لأمن الطرق اللواء خالد الضبيب أن جميع الطرق الموصلة إلى مكة المكرمة محكمة لرصد المخالفين لأنظمة الحج، مبيناً أن الهدف من منع المخالفين هو تحقيق استفادة الحجاج من الخدمات المهيأة من قبل الأجهزة المعنية بشؤون الحج والحجاج، لافتاً الانتباه إلى أن مهمات أمن الطرق تتمثل في تكثيف التواجد في مراكز الضبط الأمني الموجودة لفرض السيطرة الأمنية والمرورية مع تخصيص فرق للتدخل السريع بكامل تجهيزاتها ومباشرة الحالات المرورية والجنائية والحالات الطارئة بحسب ما يستدعيه الموقف.
وأكد أن جميع المنافذ مدعمة بعدد من الضباط والأفراد لضبط الحافلات المخالفة، مشيراً إلى أنه يوجد مركز لأخذ الخصائص الحيوية للفرد للتأكد من نظاميته أو تطبيق بحقه الأنظمة الخاصة بالمخالفة، كاشفا إنشاء مراكز مؤقتة للضبط الأمني على الطرق البرية والترابية لإغلاق جميع المنافذ المؤدية إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
ورصدت عدسة «عكاظ» انسيابية حركة المركبات في منفذ الشميسي، الذي يعد الأكبر على مداخل العاصمة المقدسة، ويضم 8 مسارات تعمل كافة في موسم الحج، فيما تم زيادة أعداد رجال قوات أمن الطرق الخاصة العاملين في المنفذ لمواجهة تزايد أعداد المركبات يومي السابع والثامن من ذي الحجة، وسط رقابة أمنية عالية لكشف المخالفين.
وأكد مساعد قائد قوات أمن الحج لأمن الطرق اللواء خالد الضبيب أن جميع الطرق الموصلة إلى مكة المكرمة محكمة لرصد المخالفين لأنظمة الحج، مبيناً أن الهدف من منع المخالفين هو تحقيق استفادة الحجاج من الخدمات المهيأة من قبل الأجهزة المعنية بشؤون الحج والحجاج، لافتاً الانتباه إلى أن مهمات أمن الطرق تتمثل في تكثيف التواجد في مراكز الضبط الأمني الموجودة لفرض السيطرة الأمنية والمرورية مع تخصيص فرق للتدخل السريع بكامل تجهيزاتها ومباشرة الحالات المرورية والجنائية والحالات الطارئة بحسب ما يستدعيه الموقف.
وأكد أن جميع المنافذ مدعمة بعدد من الضباط والأفراد لضبط الحافلات المخالفة، مشيراً إلى أنه يوجد مركز لأخذ الخصائص الحيوية للفرد للتأكد من نظاميته أو تطبيق بحقه الأنظمة الخاصة بالمخالفة، كاشفا إنشاء مراكز مؤقتة للضبط الأمني على الطرق البرية والترابية لإغلاق جميع المنافذ المؤدية إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.