الحاجة علياء ذات الـ60 عاما أو تزيد قليلا، قالت لـ«عكاظ» إنها ظلت تطارد حلم الحج منذ أمد بعيد، غير أن ظروفها المادية حالت دون ذلك، إلى أن جاءتها الدعوة من حكومة خادم الحرمين الشريفين للحج، ما جعل حزنها على فقد أبنائها وأحفادها يخالطه فرح بتحقيق الحلم الذي انتظرته طويلا.
الحاجة القادمة من محافظة مأرب باليمن (الجريح) ضمن ضيوف خاد الحرمين الشريفين، تقول: «حلمت بالحج منذ صغري، وعندما تزوجت تجدد الأمل في قلبي رغم قسوة الظروف التي كانت تغتال حلمي، إلا أنني في كل عام أرفع الأكف ضراعة لله بأن أحج بيته، ووعدوني أبنائي بذلك، لكن يد الغدر كانت أسرع فأخذتهم الواحد تلو الآخر».
وأضافت: «الحمد لله ثم الشكر لخادم الحرمين الشريفين الذي جبر كسري في مصابي بعد الله، وحقق حلمي بأداء الحج وضمد جراحي. وأشكر المملكة حكومة وشعبا على خدمتهم لضيوف الرحمن».
الحاجة القادمة من محافظة مأرب باليمن (الجريح) ضمن ضيوف خاد الحرمين الشريفين، تقول: «حلمت بالحج منذ صغري، وعندما تزوجت تجدد الأمل في قلبي رغم قسوة الظروف التي كانت تغتال حلمي، إلا أنني في كل عام أرفع الأكف ضراعة لله بأن أحج بيته، ووعدوني أبنائي بذلك، لكن يد الغدر كانت أسرع فأخذتهم الواحد تلو الآخر».
وأضافت: «الحمد لله ثم الشكر لخادم الحرمين الشريفين الذي جبر كسري في مصابي بعد الله، وحقق حلمي بأداء الحج وضمد جراحي. وأشكر المملكة حكومة وشعبا على خدمتهم لضيوف الرحمن».