من مدن عدة، وصلت إلى المشاعر المقدسة متطوعات للخدمة بابتسامة لاتفارق وجوههن، وأكدن لـ«عكاظ» من جسر الجمرات سعادتهن بالتطوع. وتقول ريم السلجة (متطوعة من الخرج) أشارك للعام الثاني على التوالي، وأجيد أربع لغات العربية، والإنجليزية، والأوردو، والهندية، وفي المشاركة الأولى اعترضت أسرتي خوفا من التجربة، لكن الأسرة تجاوزت القلق بعد أول يوم عمل. وأضافت: تعلمت الهندية والأوردو؛ ما جعلني أكثر تمكنا في التعامل مع الحجاج، أشعر بالفخر وأنا أقدم باسم وطني الخدمات الطبية لضيوف البيت الحرام.
أما آلاء المشايخي (المتطوعة من الطائف) للعام الثاني على التوالي فتشارك في الخدمات الطبية على جسر الجمرات وتقديم الإسعافات والنصائح الطبية للحجاج، الذين يتعرضون للإجهاد أو الجروح. وطبقا لهديل الحارثي، ومي الثبيتي، فإن تجربتهما الأولى في التطوع جاءت تجربة ثرية وجميلة، وشكرتا أسرتهما على منحهما فرصة خدمة ضيوف الرحمن.
أما آلاء المشايخي (المتطوعة من الطائف) للعام الثاني على التوالي فتشارك في الخدمات الطبية على جسر الجمرات وتقديم الإسعافات والنصائح الطبية للحجاج، الذين يتعرضون للإجهاد أو الجروح. وطبقا لهديل الحارثي، ومي الثبيتي، فإن تجربتهما الأولى في التطوع جاءت تجربة ثرية وجميلة، وشكرتا أسرتهما على منحهما فرصة خدمة ضيوف الرحمن.