ما إن تأكد للحاج اليمني وليد جلمود، استحالة الذهاب إلى الحج من بيته في المنطقة التي يحيط بها الحوثيون في الحديدة، إلا وترك منزله وتوجه إلى عدن ليكمل إجراءات الحج.
وقال جلمود: «انتقلت إلى عدن وتركت بيتي في الحديدة رغم عملي في الساحل مع قوة التحالف المشتركة، لأستطيع أداء مناسك الحج».
وتابع «بدأت في إجراءات السفر التي كلفتني ثمانية آلاف ريال يمني، وسافرت إلى أن دخلت الحدود السعودية، ووصلت إلى مكة المكرمة، وبحمد الله أديت مناسك الحج بسهولة ويسر».
وقال جلمود: «انتقلت إلى عدن وتركت بيتي في الحديدة رغم عملي في الساحل مع قوة التحالف المشتركة، لأستطيع أداء مناسك الحج».
وتابع «بدأت في إجراءات السفر التي كلفتني ثمانية آلاف ريال يمني، وسافرت إلى أن دخلت الحدود السعودية، ووصلت إلى مكة المكرمة، وبحمد الله أديت مناسك الحج بسهولة ويسر».