وصل إلى المدينة المنورة أمس (الأربعاء)، 2400 حاج وحاجة، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالأمانة العامة للبرنامج.
وحطت ركاب الضيوف في مقرات السكن في المدينة المنورة بعد أن منّ الله عليهم وأتموا الركن الخامس بِكُل يسر وسهولة، وسط خدمات متكاملة قدمتها الشؤون الإسلامية بمتابعة شخصية من المشرف العام على البرنامج الدكتور عبداللطيف آل الشيخ.
وحظيت وفود الحجاج باستقبال حافل من رؤساء اللجان والأعضاء العاملين في الأمانة العامة للبرنامج، فرحاً بسلامة وصولهم إلى أرض «طيبة» التي طالما اشتاقوا لها.
وتستغرق زيارة الضيوف للمدينة المنورة يومين، تتخللهما الصلاة في المسجد النبوي، ثم زيارة بعض المساجد والأماكن الأثرية ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في طيبة الطيبة، كما أعدت الوزارة برنامجاً ثقافياً وعلمياً للمستضافين طيلة بقائهم بالمدينة المنورة.
وسأل الحجاج الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على أن مكنهم من أداء فريضة الحج، وأداء الصلاة في المسجد النبوي الشريف، والتشرف بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه، متمنين أن يتقبل الله منهم حجهم وصالح أعمالهم، ومُعربين عن سرورهم بما وجدوه منذ وصولهم من كرم وخدمات راقية وما شاهدوه من حفاوة عالية.
وحطت ركاب الضيوف في مقرات السكن في المدينة المنورة بعد أن منّ الله عليهم وأتموا الركن الخامس بِكُل يسر وسهولة، وسط خدمات متكاملة قدمتها الشؤون الإسلامية بمتابعة شخصية من المشرف العام على البرنامج الدكتور عبداللطيف آل الشيخ.
وحظيت وفود الحجاج باستقبال حافل من رؤساء اللجان والأعضاء العاملين في الأمانة العامة للبرنامج، فرحاً بسلامة وصولهم إلى أرض «طيبة» التي طالما اشتاقوا لها.
وتستغرق زيارة الضيوف للمدينة المنورة يومين، تتخللهما الصلاة في المسجد النبوي، ثم زيارة بعض المساجد والأماكن الأثرية ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في طيبة الطيبة، كما أعدت الوزارة برنامجاً ثقافياً وعلمياً للمستضافين طيلة بقائهم بالمدينة المنورة.
وسأل الحجاج الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على أن مكنهم من أداء فريضة الحج، وأداء الصلاة في المسجد النبوي الشريف، والتشرف بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه، متمنين أن يتقبل الله منهم حجهم وصالح أعمالهم، ومُعربين عن سرورهم بما وجدوه منذ وصولهم من كرم وخدمات راقية وما شاهدوه من حفاوة عالية.