عبرت عدد من زائرات المسجد النبوي من طلائع الحجاج الذين وصلوا إلى المدينة المنورة بعد قضاء نسكهم وإتمام أدائهم الحج، عن فرحتهن بالسجود شكراً لله تعالى على تحقيق حلمهن وقدومهن إلى مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم للسلام عليه وعلى صاحبيه رضوان الله عليهما.
وأبدت الحاجات إعجابهن على اختلاف جنسياتهن ولغاتهن، بما شاهدنه من خدمات وأعمال كرستها قيادة المملكة بمكة المكرمة والمدينة المنورة، وأنفقت عليها بسخاء دون مِنّة كي يؤدي ضيوف الرحمن نسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
وقالت الحاجة عفت من مصر والدموع في عينيها: «لا أستطيع وصف شعوري وأنا بجوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم وبالقرب من قبر خير الأنام داعية الله أن يرزقها شربة من حوض النبي».
وأكدت الحاجة عفت أن الخدمات المقدمة في المدينتين المقدستين يشار إليها بالبنان، وهيأتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لراحة ضيوف الرحمن حجاج بيت الله الحرام زوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
فيما أعربت الحاجة زينب من السودان عن شكرها لله ثم شكرها لحكومة خادم الحرمين الشريفين لتكريسها الجهود والرجال لخدمة ضيوف الرحمن، مشيرة إلى الفرحة الغامرة التي تعيشها وهي في كنف المسجد النبوي، والشعور الروحاني الذي تعيشه ويعيشه كل زائر بالمدينة المنورة.
وعبرت الحاجة معزبة من المغرب عن فرحتها التي تعيشها، واصفةً إياها بفرحة العمر بعد أن هيأ الله لها الحج وزيارة المدينة المنورة معبرة عن شكرها لله ولكافة القائمين على الحج وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين لما وجده ضيوف الرحمن من رعاية فائقة وخدمات جليلة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة.
وأبدت الحاجات إعجابهن على اختلاف جنسياتهن ولغاتهن، بما شاهدنه من خدمات وأعمال كرستها قيادة المملكة بمكة المكرمة والمدينة المنورة، وأنفقت عليها بسخاء دون مِنّة كي يؤدي ضيوف الرحمن نسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
وقالت الحاجة عفت من مصر والدموع في عينيها: «لا أستطيع وصف شعوري وأنا بجوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم وبالقرب من قبر خير الأنام داعية الله أن يرزقها شربة من حوض النبي».
وأكدت الحاجة عفت أن الخدمات المقدمة في المدينتين المقدستين يشار إليها بالبنان، وهيأتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لراحة ضيوف الرحمن حجاج بيت الله الحرام زوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
فيما أعربت الحاجة زينب من السودان عن شكرها لله ثم شكرها لحكومة خادم الحرمين الشريفين لتكريسها الجهود والرجال لخدمة ضيوف الرحمن، مشيرة إلى الفرحة الغامرة التي تعيشها وهي في كنف المسجد النبوي، والشعور الروحاني الذي تعيشه ويعيشه كل زائر بالمدينة المنورة.
وعبرت الحاجة معزبة من المغرب عن فرحتها التي تعيشها، واصفةً إياها بفرحة العمر بعد أن هيأ الله لها الحج وزيارة المدينة المنورة معبرة عن شكرها لله ولكافة القائمين على الحج وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين لما وجده ضيوف الرحمن من رعاية فائقة وخدمات جليلة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة.