أكد رئيس مجلس الشورى الشيـخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، أن زيارته للفلبين التي بدأها أمس (الأحد)، تأتي في سياق حرص السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس الفلبيني رودريغو روا دوتيرتي على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، ودفعها نحو آفاق أوسع وأرحب بما يخدم المصالح المشتركة، ويعمل على توطيد علاقات البلدين التي تمتد لأكثر من 50 عاماً مضت.
وأوضح أهمية الزيارات المتبادلة سواءً على مستوى قيادتي البلدين أو مسؤوليهما، منوهاً في هذا الصدد بالاجتماع الذي جمع بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي عام 2018، وما شهدته تلك الزيارة من توقيع عدد من الاتفاقيات والبرامج ومذكرات التفاهم، في عدد من المجالات السياسية والعمالية والدبلوماسية بين حكومتي البلدين.
وأشار إلى الدور المهم الذي يقوم به مجلس الشورى ومجلس النواب الفلبيني في تنمية وتطوير علاقات البلدين، وزيادة التنسيق البرلماني بينهما، مؤكداً أن الزيارة تأتي استكمالاً لجولة من المباحثات التي تمت في الرياض بين المجلسين أخيراً.
يذكر أن زيارة آل الشيخ تأتي تلبية لدعوة تلقاها من رئيس مجلس النواب الفلبيني، يلتقي خلالها عدداً من كبار المسؤولين في الفلبين، كما سيعقد جلسة مباحثات مشتركة مع رئيس مجلس النواب الفلبيني آلان بيتر كاييتانو.
ويضم وفد مجلس الشورى المرافق أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية السعودية - الفلبينية، وهم: الدكتورة حمده بنت مقبول الجوفي، والدكتور عبدالرحمن بن حسن باجودة، واللواء عبدالله بن غازي العلياني، والدكتور محمد بن محمود الوكيل، والدكتورة نهاد بنت محمد الجشّي.
وأوضح أهمية الزيارات المتبادلة سواءً على مستوى قيادتي البلدين أو مسؤوليهما، منوهاً في هذا الصدد بالاجتماع الذي جمع بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي عام 2018، وما شهدته تلك الزيارة من توقيع عدد من الاتفاقيات والبرامج ومذكرات التفاهم، في عدد من المجالات السياسية والعمالية والدبلوماسية بين حكومتي البلدين.
وأشار إلى الدور المهم الذي يقوم به مجلس الشورى ومجلس النواب الفلبيني في تنمية وتطوير علاقات البلدين، وزيادة التنسيق البرلماني بينهما، مؤكداً أن الزيارة تأتي استكمالاً لجولة من المباحثات التي تمت في الرياض بين المجلسين أخيراً.
يذكر أن زيارة آل الشيخ تأتي تلبية لدعوة تلقاها من رئيس مجلس النواب الفلبيني، يلتقي خلالها عدداً من كبار المسؤولين في الفلبين، كما سيعقد جلسة مباحثات مشتركة مع رئيس مجلس النواب الفلبيني آلان بيتر كاييتانو.
ويضم وفد مجلس الشورى المرافق أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية السعودية - الفلبينية، وهم: الدكتورة حمده بنت مقبول الجوفي، والدكتور عبدالرحمن بن حسن باجودة، واللواء عبدالله بن غازي العلياني، والدكتور محمد بن محمود الوكيل، والدكتورة نهاد بنت محمد الجشّي.