أكد وزير الشؤون الدينية السابق في تونس الدكتور محمد خليل لـ«عكاظ» أن جماعة الإخوان المسلمين والمرحلة السابقة التي مرت بها الجمهورية التونسية نقطة سوداء في التاريخ، وأنها ستكون بمثابة درس للعبرة.
وقال: «إرادة الشعوب والحكام والدول تسير نحو السلم، لأنه يغلب دائما، فالمولى عز وجل خلق الناس للتعايش ولعمارة الأرض لا لإفسادها، وللبناء لا للهدم، والأغلبية تحب السلم والبناء، ولذلك فالغلبة للأغلبية دائما».
وقال خليل: «السعودية تتمنى كل الخير لتونس، وهي تسير في هذا المسار، ونعرف أن بعد كل مخاض ولادة، وتونس مرت بكثير من الصعوبات وسترى النور قريبا».
ونوه وزير الشؤون الدينية السابق في تونس ببرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي يستحق كل التقدير لأن فيه معنى ورمزية كبيرة، وهو يرمز إلى توحيد المسلمين.
وأضاف: «عندما أرى المسلمين من كافة أنحاء العالم في المملكة أتأكد من أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يسعى إلى توحيد الأمة الإسلامية جسما وعقلا وفكرا وعقيدة».
وحول الخدمات التي قدمتها المملكة للحجاج هذا العام، قال: «من حيث مستوى التنظيم لم أكن أتوقع ذلك، فقد زرنا كثيرا من دول العالم ورأينا أشكالا من التنظيم، لكن أن يكون بهذا الشكل وبهذه الحفاوة والترحاب الخالي من التصنع فهذا شيء يثلج الصدور، ويجعلنا نزداد حبا للمملكة ولخادم الحرمين الشريفين ولشعب المملكة، وكما أن للمملكة سفراء رسميين في الدول إلا أنه اليوم أصبح لها أكثر من سفير، وسنكون لسان المملكة في بلداننا، ولن نضيف شيئا جديدا إنما سنقول الحقيقة كما رأيناها».
وقال: «إرادة الشعوب والحكام والدول تسير نحو السلم، لأنه يغلب دائما، فالمولى عز وجل خلق الناس للتعايش ولعمارة الأرض لا لإفسادها، وللبناء لا للهدم، والأغلبية تحب السلم والبناء، ولذلك فالغلبة للأغلبية دائما».
وقال خليل: «السعودية تتمنى كل الخير لتونس، وهي تسير في هذا المسار، ونعرف أن بعد كل مخاض ولادة، وتونس مرت بكثير من الصعوبات وسترى النور قريبا».
ونوه وزير الشؤون الدينية السابق في تونس ببرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي يستحق كل التقدير لأن فيه معنى ورمزية كبيرة، وهو يرمز إلى توحيد المسلمين.
وأضاف: «عندما أرى المسلمين من كافة أنحاء العالم في المملكة أتأكد من أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يسعى إلى توحيد الأمة الإسلامية جسما وعقلا وفكرا وعقيدة».
وحول الخدمات التي قدمتها المملكة للحجاج هذا العام، قال: «من حيث مستوى التنظيم لم أكن أتوقع ذلك، فقد زرنا كثيرا من دول العالم ورأينا أشكالا من التنظيم، لكن أن يكون بهذا الشكل وبهذه الحفاوة والترحاب الخالي من التصنع فهذا شيء يثلج الصدور، ويجعلنا نزداد حبا للمملكة ولخادم الحرمين الشريفين ولشعب المملكة، وكما أن للمملكة سفراء رسميين في الدول إلا أنه اليوم أصبح لها أكثر من سفير، وسنكون لسان المملكة في بلداننا، ولن نضيف شيئا جديدا إنما سنقول الحقيقة كما رأيناها».