أشهر «الفيصل» سيفه بمقولته «الإماراتي سعودي، والسعودي إماراتي» وغرزه في أذهان المحرضين، ورسم «بريشة» الفنان لوحة تتغنى بها شفاه المحبين.
خرجت كلمات «خالد الفيصل» بعفوية محنكة خلال مؤتمره الصحفي النهائي لموسم حج العام الحالي، ردا على مزاعم بشأن وجود خلافات بين الشقيقتين السعودية والإمارات، ولم يمض أسبوع حتى تغنى بها الأشقاء الإماراتيون في فن «الشيلة» الشعبي أمامه خلال زيارته جناح دولة الإمارات العربية المتحدة في سوق عكاظ يوم أمس الأول (الثلاثاء).
«رسالة» حاكها «الفيصل» وطرزها الإماراتيون في مشهد أمام وفود عالمية في سوق عكاظ الذي يُقام حاليا ضمن فعاليات موسم الطائف، لتؤكد أن الشقيقتين السعودية والإمارات جناحا طائر سلام، يرفرف عاليا لا يجيد إصابته قناص. رد «الفيصل» العفوي الذي انتشر على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، ألجم شبكة قنوات الجزيرة، المدعومة من تنظيم الحمدين الإرهابي، التي تحاول زرع بذور الفتنة في الخليج العربي بعد أن ملأت الشرق الأوسط بشر أعمالها على مدى عقود طويلة. هذه الشبكة أصبحت كبيت العنكبوت بعد أن فضحت السعودية مخططاتها التخريبية في المنطقة، ولم يعد الرأي العام المحلي والدولي يصدق أكاذيبها.
خرجت كلمات «خالد الفيصل» بعفوية محنكة خلال مؤتمره الصحفي النهائي لموسم حج العام الحالي، ردا على مزاعم بشأن وجود خلافات بين الشقيقتين السعودية والإمارات، ولم يمض أسبوع حتى تغنى بها الأشقاء الإماراتيون في فن «الشيلة» الشعبي أمامه خلال زيارته جناح دولة الإمارات العربية المتحدة في سوق عكاظ يوم أمس الأول (الثلاثاء).
«رسالة» حاكها «الفيصل» وطرزها الإماراتيون في مشهد أمام وفود عالمية في سوق عكاظ الذي يُقام حاليا ضمن فعاليات موسم الطائف، لتؤكد أن الشقيقتين السعودية والإمارات جناحا طائر سلام، يرفرف عاليا لا يجيد إصابته قناص. رد «الفيصل» العفوي الذي انتشر على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، ألجم شبكة قنوات الجزيرة، المدعومة من تنظيم الحمدين الإرهابي، التي تحاول زرع بذور الفتنة في الخليج العربي بعد أن ملأت الشرق الأوسط بشر أعمالها على مدى عقود طويلة. هذه الشبكة أصبحت كبيت العنكبوت بعد أن فضحت السعودية مخططاتها التخريبية في المنطقة، ولم يعد الرأي العام المحلي والدولي يصدق أكاذيبها.