أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أن العقول الوطنية والشابة أضحت تنافس على المستوى العالمي في مجالي التقنية وأمن المعلومات، الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ من الأمن الوطني، مما يستوجب على جميع الجهات الحرص والاهتمام بهذا الجانب، وتطوير قدراتها المادية والبشرية، والاهتمام بتوعية الموظفين بما يشهده المجال من تطورات وتحذيرات، مشيداً بما حققته أمانة المنطقة الشرقية بحصولها على المركز الأول على مستوى القطاع البلدي والمركز الثاني على مستوى الجهات الحكومية في تقرير برنامج «يسر» للتعاملات الإلكترونية، مشدداً على ضرورة الاستمرارية في تطوير وتحسين العمليات التقنية المختلفة، ومواكبة التطورات التي يشهدها المجال التقني، والتيسير على المستفيدين، دون إغفال لجوانب تطوير القدرات البشرية العاملة في مختلف المواقع، مطالباً أمانة المنطقة الشرقية باستمرار ودعم التحول الإلكتروني ومواصلة العمل لتطوير النظم والإجراءات بما يتوافق مع المتطلبات الحالية والمستقبلية.
جاء ذلك خلال لقائه في مكتبه بالإمارة أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير وعددا من منسوبيها بمناسبة حصولها على اعتمادات في مجال الجودة في التقنية وأمن المعلومات.
من جانبه، أوضح المهندس الجبير، أن الأمانة حصلت على شهادة الآيزو في إدارة الجودة (ISO 9001)، وذلك بعد نجاحها في تطبيق المعيار الدولي لنظام إدارة الجودة، والذي يساعد في مراقبة مستوى الجودة وإدارة العمليات لدى الإدارات، كما حصلت على شهادة الآيزو في أمن المعلومات (ISO27001) بعد نجاحها في تطبيق المعيار الدولي لنظام أمن المعلومات ISMS ويمثل معيار الآيزو ISO 27001 للأمانة إطارا مثاليا تستند عليه لبناء إستراتيجية أمن المعلومات، مشيراً إلى حصول الأمانة على المركز الأول على مستوى القطاع البلدي في تقرير «يسر» الخاص بنضج الخدمات الإلكترونية الحكومية وعلى المركز الثاني من بين 168 جهة حكومية في مؤشر التحول الرقمي الحكومي في الخدمات الإلكترونية، مبيناً أن الأمانة تعمل على مواصلة هذا التميز، وتطوير الكوادر البشرية، والقدرات الفنية، بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة بهذا الشأن، مقدماً شكره للفريق الذي عمل لتحقيق هذه المنجزات.
وأكد المدير العام لتقنية المعلومات نائل الحقيل، استمرار الأمانة في التحول الرقمي واستخدامات تقنية المعلومات لتحقيق مفهوم وخدمات المدن الذكية بالمنطقة الشرقية، ما سينعكس إيجابياً على مستوى رضا المستفيدين وتيسير تقديم الخدمات لهم.
من جهة ثانية، يرعى أمير المنطقة الشرقية، الثلاثاء القادم احتفالية تدشين المقر الجديد للنادي الأدبي والموسم الثقافي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة النادي الناقد محمد بن عبدالله بودي، أن هذه الفعاليات تتوافق مع ذكرى تأسيس النادي الذي سينتقل لمبناه الجديد ليظهر بالشكل الذي يليق بمؤسسة ثقافية وطنية رائدة.
وأشار بودي إلى أن الفعاليات ستتضمن توقيع الكتب التي صدرت أخيرا لمؤلفين ومؤلفات من المنطقة الشرقية وخارجها كما سيتضمن جلسات ثقافية متنوعة لمناقشة بعض الكتب إضافة إلى دراسات نقدية وقراءات إبداعية.
ووجه رئيس النادي الدعوة إلى كل الكتاب والأدباء والمثقفين من أبناء المنطقة ورؤساء الأندية الأدبية للحضور والمشاركة، مؤكدا أن النادي يفتتح أبوابه للجميع بكل محبة واهتمام وتقدير.
جاء ذلك خلال لقائه في مكتبه بالإمارة أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير وعددا من منسوبيها بمناسبة حصولها على اعتمادات في مجال الجودة في التقنية وأمن المعلومات.
من جانبه، أوضح المهندس الجبير، أن الأمانة حصلت على شهادة الآيزو في إدارة الجودة (ISO 9001)، وذلك بعد نجاحها في تطبيق المعيار الدولي لنظام إدارة الجودة، والذي يساعد في مراقبة مستوى الجودة وإدارة العمليات لدى الإدارات، كما حصلت على شهادة الآيزو في أمن المعلومات (ISO27001) بعد نجاحها في تطبيق المعيار الدولي لنظام أمن المعلومات ISMS ويمثل معيار الآيزو ISO 27001 للأمانة إطارا مثاليا تستند عليه لبناء إستراتيجية أمن المعلومات، مشيراً إلى حصول الأمانة على المركز الأول على مستوى القطاع البلدي في تقرير «يسر» الخاص بنضج الخدمات الإلكترونية الحكومية وعلى المركز الثاني من بين 168 جهة حكومية في مؤشر التحول الرقمي الحكومي في الخدمات الإلكترونية، مبيناً أن الأمانة تعمل على مواصلة هذا التميز، وتطوير الكوادر البشرية، والقدرات الفنية، بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة بهذا الشأن، مقدماً شكره للفريق الذي عمل لتحقيق هذه المنجزات.
وأكد المدير العام لتقنية المعلومات نائل الحقيل، استمرار الأمانة في التحول الرقمي واستخدامات تقنية المعلومات لتحقيق مفهوم وخدمات المدن الذكية بالمنطقة الشرقية، ما سينعكس إيجابياً على مستوى رضا المستفيدين وتيسير تقديم الخدمات لهم.
من جهة ثانية، يرعى أمير المنطقة الشرقية، الثلاثاء القادم احتفالية تدشين المقر الجديد للنادي الأدبي والموسم الثقافي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة النادي الناقد محمد بن عبدالله بودي، أن هذه الفعاليات تتوافق مع ذكرى تأسيس النادي الذي سينتقل لمبناه الجديد ليظهر بالشكل الذي يليق بمؤسسة ثقافية وطنية رائدة.
وأشار بودي إلى أن الفعاليات ستتضمن توقيع الكتب التي صدرت أخيرا لمؤلفين ومؤلفات من المنطقة الشرقية وخارجها كما سيتضمن جلسات ثقافية متنوعة لمناقشة بعض الكتب إضافة إلى دراسات نقدية وقراءات إبداعية.
ووجه رئيس النادي الدعوة إلى كل الكتاب والأدباء والمثقفين من أبناء المنطقة ورؤساء الأندية الأدبية للحضور والمشاركة، مؤكدا أن النادي يفتتح أبوابه للجميع بكل محبة واهتمام وتقدير.