تشارك القوات المسلحة السعودية، مع عدد كبير من القوات العربية الشقيقة والصديقة، في فعاليات تمرين «الأسد المتأهب 2019»، الذي انطلق أمس (الأحد) في الأردن، ويستمر حتى ٦ محرم ١٤٤١، والذي يأتي ضمن التمارين المختلطة والمسنودة التي تنفذها القوات المسلحة السعودية بمشاركة القوات المسلحة من الدول الشقيقة والصديقة.
وأضاف قائد القوات المشاركة في التمرين العميد الركن جعفر بن هادي القحطاني أن القوات المسلحة السعودية تشارك في هذا التمرين بمختلف أفرع القوات المسلحة البرية والجوية والبحرية والدفاع الجوي، إذ تشارك بقوات على الأرض وضباط مشاركين في هيئة السيطرة العليا وقوة الواجب المشتركة للتمرين، وتكمن أهمية التمرين كونه الأكبر في المنطقة، ويعد من أهم التمارين الحديثة والمنفذة بطرق تتيح للجيوش اختبار قدراتها على الأرض، لمواجهة التحديات وفق أحدث المعايير. وأوضح أن التمرين يهدف إلى تحقيق أهداف عدة؛ من أهمها تطوير قدرة المشاركين على التخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة السعودية ونظيراتها من القوات المشاركة، والانتشار والرد السريع، وتدريب هيئة الركن على التخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة.
وأشار العميد القحطاني إلى أنه سيتم تنفيذ العمليات في ظل الحروب التقليدية، وغير التقليدية، والتدريب على عمليات أمن الحدود البري والبحري، واستعادة الأفراد، وتشمل عمليات البحث والإنقاذ داخل أرض العدو، وتحقيق التكامل في العمليات المشتركة بين القوات الجوية والقوات الأرضية، والتدريب على تنفيذ عمليات القوات الخاصة، وتنفيذ عمليات مكافحة الإرهاب داخل المدن، والتخطيط للتصدي للهجوم الإلكتروني (السايبر)، والتدريب على الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل، وسرعة النقل الإستراتيجي لمنظومات الدفاع الجوي داخل مسرح العمليات، والتدريب على الدفاع ضد الطائرة بدون طيار. ورفع العميد القحطاني باسمه وزملائه المشاركين بالتمرين الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ونائب وزير الدفاع على الدعم والاهتمام الكبير وحرصهم على تطوير ودعم قدرات القوات المسلحة السعودية وتسخير كافة الإمكانات للمشاركة الفعالة في مختلف المجالات.
وأضاف قائد القوات المشاركة في التمرين العميد الركن جعفر بن هادي القحطاني أن القوات المسلحة السعودية تشارك في هذا التمرين بمختلف أفرع القوات المسلحة البرية والجوية والبحرية والدفاع الجوي، إذ تشارك بقوات على الأرض وضباط مشاركين في هيئة السيطرة العليا وقوة الواجب المشتركة للتمرين، وتكمن أهمية التمرين كونه الأكبر في المنطقة، ويعد من أهم التمارين الحديثة والمنفذة بطرق تتيح للجيوش اختبار قدراتها على الأرض، لمواجهة التحديات وفق أحدث المعايير. وأوضح أن التمرين يهدف إلى تحقيق أهداف عدة؛ من أهمها تطوير قدرة المشاركين على التخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة السعودية ونظيراتها من القوات المشاركة، والانتشار والرد السريع، وتدريب هيئة الركن على التخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة.
وأشار العميد القحطاني إلى أنه سيتم تنفيذ العمليات في ظل الحروب التقليدية، وغير التقليدية، والتدريب على عمليات أمن الحدود البري والبحري، واستعادة الأفراد، وتشمل عمليات البحث والإنقاذ داخل أرض العدو، وتحقيق التكامل في العمليات المشتركة بين القوات الجوية والقوات الأرضية، والتدريب على تنفيذ عمليات القوات الخاصة، وتنفيذ عمليات مكافحة الإرهاب داخل المدن، والتخطيط للتصدي للهجوم الإلكتروني (السايبر)، والتدريب على الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل، وسرعة النقل الإستراتيجي لمنظومات الدفاع الجوي داخل مسرح العمليات، والتدريب على الدفاع ضد الطائرة بدون طيار. ورفع العميد القحطاني باسمه وزملائه المشاركين بالتمرين الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ونائب وزير الدفاع على الدعم والاهتمام الكبير وحرصهم على تطوير ودعم قدرات القوات المسلحة السعودية وتسخير كافة الإمكانات للمشاركة الفعالة في مختلف المجالات.