أعلن وزير الحج والعمرة الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن، اكتمال الاستعدادات لاستقبال أول فوج لموسم العمرة في غرة محرم القادم، في وقت يغادر آخر فوج من الحجاج في منتصف محرم.
وقال في انطلاقة فعاليات «ملتقى ومعرض العمرة»، الذي رعاه أمس (الإثنين) مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وتنظمه وزارة الحج وتستمر فعالياته 3 أيام في مركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات، «إن قيادة السعودية التي اتخذت القرآن الكريم وسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم دستورًا لها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وخدمة قاصديهما من أولى أولوياتها فكانت ولا تزال مكة المكرمة محل الرعاية والاهتمام والتخطيط والتطوير ولتكون بإذن الله بمتابعة أمير المنطقة في طليعة المدن العالمية تطورًا وتقدمًا ولتبقى المملكة عنوانا للكرم والضيافة وحسن الوفادة لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين».
ولفت إلى أن الملتقى يناقش الإستراتيجيات والأنظمة والتحولات التقنية والتشريعية في قطاع العمرة، والاستعدادات من أطراف منظومة خدمة المعتمرين في الداخل والخارج، انطلاقًا من رؤية المملكة 2030 لضمان تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، وفق تطلعات القيادة، ولتحقيق استدامة شاملة وشراكة فاعلة بين جميع أطراف منظومة خدمة المعتمرين من القائمين عليها في المملكة ومن الوكلاء في دول العالم كافة.
ويشارك في الملتقى الأول من نوعه في المملكة 160 شركة ومقدم خدمة بقطاع خدمات العمرة في المعرض لعرض ابتكاراتها ومنتجاتها التي تقدمها للمعتمرين.
وقال في انطلاقة فعاليات «ملتقى ومعرض العمرة»، الذي رعاه أمس (الإثنين) مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وتنظمه وزارة الحج وتستمر فعالياته 3 أيام في مركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات، «إن قيادة السعودية التي اتخذت القرآن الكريم وسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم دستورًا لها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وخدمة قاصديهما من أولى أولوياتها فكانت ولا تزال مكة المكرمة محل الرعاية والاهتمام والتخطيط والتطوير ولتكون بإذن الله بمتابعة أمير المنطقة في طليعة المدن العالمية تطورًا وتقدمًا ولتبقى المملكة عنوانا للكرم والضيافة وحسن الوفادة لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين».
ولفت إلى أن الملتقى يناقش الإستراتيجيات والأنظمة والتحولات التقنية والتشريعية في قطاع العمرة، والاستعدادات من أطراف منظومة خدمة المعتمرين في الداخل والخارج، انطلاقًا من رؤية المملكة 2030 لضمان تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، وفق تطلعات القيادة، ولتحقيق استدامة شاملة وشراكة فاعلة بين جميع أطراف منظومة خدمة المعتمرين من القائمين عليها في المملكة ومن الوكلاء في دول العالم كافة.
ويشارك في الملتقى الأول من نوعه في المملكة 160 شركة ومقدم خدمة بقطاع خدمات العمرة في المعرض لعرض ابتكاراتها ومنتجاتها التي تقدمها للمعتمرين.