تحولت رحلة عائلة سعودية إلى إندونيسيا للسياحة إلى فاجعة، بغرق أم وابنتها في منطقة لومبوك الساحلية إثر موجة عالية جرفتهما إلى منطقة بعيدة.
وقال سفير خادم الحرمين الشريفين في إندونيسيا عصام عابد الثقفي لـ«عكاظ»، إن السفارة منذ علمها بالحادثة بعثت مندوبا من بالي إلى لومبوك لمباشرة الحالة. وروى السفير تفاصيل الحادثة قائلا: إن عائلة سعودية مكونة من 15 شخصا قدمت إلى إندونيسيا من أجل السياحة في منطقة لومبوك الساحلية، كما اعتادوا في كل عام. وأضاف أن الأب وزوجته وابنته وأطفاله كانوا يسبحون في منطقة عالية الأمواج، أخذت الأم وابنتها إلى منطقة صخرية بعيدة فيما نجا الآخرون. وتابع: إن أهل المنطقة والعائلة قاموا بنقل الاثنتين إلى المستشفى غير أنهما فارقتا الحياة وتم نقل الجثتين والعائلة إلى جاكرتا بمتابعة من السفارة ثم إلى جدة في رحلة يوم أمس (الأربعاء).
ودعا السفير الثقفي كافة السعوديين الزائرين لإندونيسيا توخي الحذر وعدم التنزه في مواقع بعيدة والحرص على التقيد بالأماكن المصرح لها من السلطات الإندونيسية.
وقال سفير خادم الحرمين الشريفين في إندونيسيا عصام عابد الثقفي لـ«عكاظ»، إن السفارة منذ علمها بالحادثة بعثت مندوبا من بالي إلى لومبوك لمباشرة الحالة. وروى السفير تفاصيل الحادثة قائلا: إن عائلة سعودية مكونة من 15 شخصا قدمت إلى إندونيسيا من أجل السياحة في منطقة لومبوك الساحلية، كما اعتادوا في كل عام. وأضاف أن الأب وزوجته وابنته وأطفاله كانوا يسبحون في منطقة عالية الأمواج، أخذت الأم وابنتها إلى منطقة صخرية بعيدة فيما نجا الآخرون. وتابع: إن أهل المنطقة والعائلة قاموا بنقل الاثنتين إلى المستشفى غير أنهما فارقتا الحياة وتم نقل الجثتين والعائلة إلى جاكرتا بمتابعة من السفارة ثم إلى جدة في رحلة يوم أمس (الأربعاء).
ودعا السفير الثقفي كافة السعوديين الزائرين لإندونيسيا توخي الحذر وعدم التنزه في مواقع بعيدة والحرص على التقيد بالأماكن المصرح لها من السلطات الإندونيسية.