أعادت الوفاة «الغامضة» للفتاة الفلسطينية إسراء غريب الجدل حول جرائم الشرف في البلدان العربية، وفجرت هذه القضية غضبا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، إثر شكوك حول مقتلها في «جريمة شرف»، الأمر الذي نفته عائلتها، واصفة هذه الاتهامات بأنها «شائعات مغرضة».
وهزت قصة إسراء مواقع التواصل الاجتماعي، وتصدر هاشتاغ «#كلنا_إسراء_غريب» «تويتر» في دول عربية عدة، محققا أكثر من 50 ألف تغريدة.
وكانت صحيفة «الإندبندنت» نشرت تحقيقا مطولا حول جرائم الشرف منذ نحو 9 سنوات، استمر إعداده 10 أشهر في كل من مصر، والأردن، وباكستان، وغزة، والضفة الغربية، وتضمن حقائق وتفاصيل مرعبة عن عدد النساء اللواتي يتم قتلهن بطرق وحشية بحجة الحفاظ على الشرف. وكشف أن عدد النساء اللواتي يتعرضن للقتل في مثل هذه الجرائم يبلغ 20 ألف امرأة سنويا في العالم. ولفت إلى أن معظم هذه الجرائم تقع في إيران، وتركيا، والعراق.
وهزت قصة إسراء مواقع التواصل الاجتماعي، وتصدر هاشتاغ «#كلنا_إسراء_غريب» «تويتر» في دول عربية عدة، محققا أكثر من 50 ألف تغريدة.
وكانت صحيفة «الإندبندنت» نشرت تحقيقا مطولا حول جرائم الشرف منذ نحو 9 سنوات، استمر إعداده 10 أشهر في كل من مصر، والأردن، وباكستان، وغزة، والضفة الغربية، وتضمن حقائق وتفاصيل مرعبة عن عدد النساء اللواتي يتم قتلهن بطرق وحشية بحجة الحفاظ على الشرف. وكشف أن عدد النساء اللواتي يتعرضن للقتل في مثل هذه الجرائم يبلغ 20 ألف امرأة سنويا في العالم. ولفت إلى أن معظم هذه الجرائم تقع في إيران، وتركيا، والعراق.