أعلنت شركة البحر الأحمر للتطوير، عن 120 منحة دراسية لطلاب وطالبات البكالوريوس للعام الدراسي 2019 - 2020، وذلك ضمن برنامج منح الشركة، بالتعاون مع جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وباعتماد من كلية لوزان الفندقية التي تعد أقدم كلية في مجال الضيافة والفندقة في العالم.
وسيستمر استقبال طلبات المتقدمين حتى الخميس القادم، إذ سيكون بإمكان الطلاب الراغبين في الانضمام إلى البرنامج التسجيل عبر الموقع الإلكتروني.
ويغطي البرنامج عدداً من التخصصات المطلوبة لوجهة البحر الأحمر لدى افتتاح المرحلة الأولى نهاية عام 2022 أو عند الانتهاء من كامل أعمال التطوير عام 2030.
ويقدم البرنامج الذي تصل مدة الدراسة فيه لـ 4 أعوام، إضافة إلى عام تحضيري، منهجاً متوازناً يجمع بين المعرفة التامة بصناعة الضيافة، ونظريات الإدارة، ومشاريع الأعمال التطبيقية لإعداد المتخصصين والقادة، طبقًا للمعايير السويسرية والدولية في مجال الضيافة والسياحة.
وسيحظى الطلاب بفرصة للتدريب الميداني لمدة فصلين دراسيين كاملين، كما يتم تقديم مشروع تطبيقي خلال الفصل الدراسي الأخير، مما سيسهم في تسريع تأهيلهم لشغل الوظائف المرتبطة بالتخصصات التي قاموا بدراستها والتي سيوفرها المشروع سواءً بشكلٍ مباشر أو غير مباشر من خلال دعم شركات القطاع الخاص في المملكة.
وقال كبير إداريي شركة البحر الأحمر للتطوير المهندس أحمد غازي درويش: فخورون بإطلاقنا هذه المبادرة بالتعاون مع جامعة الأمير مقرن، وكلية لوزان السويسرية العالمية، إذ تطمح الشركة إلى أن تكون جزءاً من التطور المتسارع الذي يشهده الوطن في قطاع التعليم من الإسهام في خلق خيارات وظيفية ومهنية تناسب متطلبات المرحلة المقبلة لقيادة سياحة الغد في المملكة.
وأضاف: يُعد البرنامج بمثابة الاستثمار المستدام والأمثل في العنصر البشري المحلي ومساهمة فاعلة من قبل الشركة في تطوير وتنمية ورفد قطاع الضيافة والسياحة بالمملكة بالكوادر المهنية المؤهلة والمواكبة لمختلف التخصصات وأحدثها في هذا القطاع الواعد.
وتابع المهندس درويش: سيكون مشروع البحر الأحمر واجهة سياحية وطنية ممتدة عالمياً، نحرص على استيعاب الكوادر الوطنية في جميع مجالات العمل السياحي التي سيتيحها المشروع، وهي مجالات متعددة وكبيرة سيقوم مبتعثونا بدراستها والعودة إلينا للإسهام في قيادة هذا المشروع السياحي الطموح.
من جهته قال المدير المكلف لجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز الدكتور نبيل الراجح: «تسعى جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز إلى الإسهام في تطوير رأس المال البشري الوطني من خلال طرح برامج نوعية منتهية بالتوظيف وفق المعايير الدولية، تلبيةً لاحتياج المشاريع التنموية الكبرى، مثل: اتفاقية التعاون مع شركة البحر الأحمر للتطوير». وأضاف: ويهدف هذا التعاون إلى توطين الوظائف من خلال تأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة وتمكينهم من المهارات العملية التي يتطلبها مشروع البحر الأحمر، وتتميز البرامج المقدمة بتعاون دولي مع جامعات عالمية عريقة في مجالها، مثل: كلية لوزان السويسرية لرفع مستوى مخرجات البرنامج وتعزيز فرص نجاح التعاون.
وسيستمر استقبال طلبات المتقدمين حتى الخميس القادم، إذ سيكون بإمكان الطلاب الراغبين في الانضمام إلى البرنامج التسجيل عبر الموقع الإلكتروني.
ويغطي البرنامج عدداً من التخصصات المطلوبة لوجهة البحر الأحمر لدى افتتاح المرحلة الأولى نهاية عام 2022 أو عند الانتهاء من كامل أعمال التطوير عام 2030.
ويقدم البرنامج الذي تصل مدة الدراسة فيه لـ 4 أعوام، إضافة إلى عام تحضيري، منهجاً متوازناً يجمع بين المعرفة التامة بصناعة الضيافة، ونظريات الإدارة، ومشاريع الأعمال التطبيقية لإعداد المتخصصين والقادة، طبقًا للمعايير السويسرية والدولية في مجال الضيافة والسياحة.
وسيحظى الطلاب بفرصة للتدريب الميداني لمدة فصلين دراسيين كاملين، كما يتم تقديم مشروع تطبيقي خلال الفصل الدراسي الأخير، مما سيسهم في تسريع تأهيلهم لشغل الوظائف المرتبطة بالتخصصات التي قاموا بدراستها والتي سيوفرها المشروع سواءً بشكلٍ مباشر أو غير مباشر من خلال دعم شركات القطاع الخاص في المملكة.
وقال كبير إداريي شركة البحر الأحمر للتطوير المهندس أحمد غازي درويش: فخورون بإطلاقنا هذه المبادرة بالتعاون مع جامعة الأمير مقرن، وكلية لوزان السويسرية العالمية، إذ تطمح الشركة إلى أن تكون جزءاً من التطور المتسارع الذي يشهده الوطن في قطاع التعليم من الإسهام في خلق خيارات وظيفية ومهنية تناسب متطلبات المرحلة المقبلة لقيادة سياحة الغد في المملكة.
وأضاف: يُعد البرنامج بمثابة الاستثمار المستدام والأمثل في العنصر البشري المحلي ومساهمة فاعلة من قبل الشركة في تطوير وتنمية ورفد قطاع الضيافة والسياحة بالمملكة بالكوادر المهنية المؤهلة والمواكبة لمختلف التخصصات وأحدثها في هذا القطاع الواعد.
وتابع المهندس درويش: سيكون مشروع البحر الأحمر واجهة سياحية وطنية ممتدة عالمياً، نحرص على استيعاب الكوادر الوطنية في جميع مجالات العمل السياحي التي سيتيحها المشروع، وهي مجالات متعددة وكبيرة سيقوم مبتعثونا بدراستها والعودة إلينا للإسهام في قيادة هذا المشروع السياحي الطموح.
من جهته قال المدير المكلف لجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز الدكتور نبيل الراجح: «تسعى جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز إلى الإسهام في تطوير رأس المال البشري الوطني من خلال طرح برامج نوعية منتهية بالتوظيف وفق المعايير الدولية، تلبيةً لاحتياج المشاريع التنموية الكبرى، مثل: اتفاقية التعاون مع شركة البحر الأحمر للتطوير». وأضاف: ويهدف هذا التعاون إلى توطين الوظائف من خلال تأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة وتمكينهم من المهارات العملية التي يتطلبها مشروع البحر الأحمر، وتتميز البرامج المقدمة بتعاون دولي مع جامعات عالمية عريقة في مجالها، مثل: كلية لوزان السويسرية لرفع مستوى مخرجات البرنامج وتعزيز فرص نجاح التعاون.