اعتبرت قائدة مدرسة ابتدائية ورياض أطفال لمدة 25 عاما، ومشرفة عامة أكاديمية وتربوية على مدارس دار أهلية، دلال صديق موسى، مدارس الطفولة المبكرة، فرصة لتعديل سلوكيات اجتماعية لدى بعض الأطفال، في التعامل مع الإناث، لأن الأمر كان يقتصر لديهم قبل الدراسة في التعامل مع أخواتهم دون الأخريات، لذا فإن إطار المعلمة التي تعلمه بدلا من المعلم، يعطيه البعد الإيجابي المهم المنشود.
وأوضحت أن الطفولة المبكرة يحقق أهداف التطور الاجتماعي، كما يخدم الطلاب أنفسهم في جوانب نفسية وتعليمية في ظل الضوابط الدينية والاجتماعية المحددة مثل الفصل في الفصول، ويخدم العديد من الفئات التي تعاني من الخجل أو الانطواء أو صعوبة في التعلم. ولفتت إلى أن أبرز الإيجابيات التي تخدم الطالب في المشروع، أنه يساعد على التكيف النفسي والاجتماعي للطفل، فالمعلمة تكون بمثابة الأم للطفل، وهو عامل نفسي للأطفال.
وأوضحت أن الطفولة المبكرة يحقق أهداف التطور الاجتماعي، كما يخدم الطلاب أنفسهم في جوانب نفسية وتعليمية في ظل الضوابط الدينية والاجتماعية المحددة مثل الفصل في الفصول، ويخدم العديد من الفئات التي تعاني من الخجل أو الانطواء أو صعوبة في التعلم. ولفتت إلى أن أبرز الإيجابيات التي تخدم الطالب في المشروع، أنه يساعد على التكيف النفسي والاجتماعي للطفل، فالمعلمة تكون بمثابة الأم للطفل، وهو عامل نفسي للأطفال.