«89 عاماً مضت مشرقة بعزائم الكبار في المملكة العربية السعودية، عزائم أحالت الجغرافيا المعقدة وصعوبة العيش إلى بلد يشهد التنمية والتطور والرخاء ويحقق النجاحات على كافة الأصعدة، ويبعث السلام والاستقرار والعطاء إلى كافة المعمورة»، هكذا وصف وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، اليوم الوطني للمملكة، مؤكداً «إننا نستلهم مسيرة مجد خطها الأجداد وسار على دربهم الأحفاد».
وأكد أن الشعب السعودي يستلهم في المناسبة الخالدة في قلوبهم، توحيد الملك المؤسس للقلوب قبل أن ينجح في إتمام أعظم وحدة وطنية في القرن العشرين، وقوده الإخلاص والحب والعطاء لبلاده.
وأشار إلى ما شهدته المملكة من قفزات نوعية في تاريخها، وما تشهده المملكة اليوم في ظل العهد الزاخر بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين من تقدم وتطور تدفع بوطننا إلى مستقبل أكثر ازدهاراً.
وأكد أن المملكة تسير بخطى واثقة نحو المستقبل المنشود، نحو مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح. وبدأت فعلياً في التقدم وفق رؤيتها الطموحة 2030، لتستمر مسيرة العطاء في وطن معطاء.
وأكد أن الشعب السعودي يستلهم في المناسبة الخالدة في قلوبهم، توحيد الملك المؤسس للقلوب قبل أن ينجح في إتمام أعظم وحدة وطنية في القرن العشرين، وقوده الإخلاص والحب والعطاء لبلاده.
وأشار إلى ما شهدته المملكة من قفزات نوعية في تاريخها، وما تشهده المملكة اليوم في ظل العهد الزاخر بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين من تقدم وتطور تدفع بوطننا إلى مستقبل أكثر ازدهاراً.
وأكد أن المملكة تسير بخطى واثقة نحو المستقبل المنشود، نحو مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح. وبدأت فعلياً في التقدم وفق رؤيتها الطموحة 2030، لتستمر مسيرة العطاء في وطن معطاء.