أقام سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد بن محمد العنقري اليوم حفل استقبال في العاصمة الفرنسية باريس بمناسبة اليوم الوطني الـ 89 للمملكة.
ورفع السفير العنقري في كلمته خلال الحفل التهاني والتبريكات باسمه واسم أعضاء السفارة والملحقيات والطلبة المبتعثين لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله- والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة.
وقال العنقري : " مملكةٌ تتجدد، وإصلاحات تتواصل، وتفاؤل بالمستقبل لا حدود له، لقد بدأت المملكة منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم عملية إصلاح شاملة، قادها باقتدار وعزم وليّ العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، وتنفيذها بعزم الشباب وطموحه، وبرؤية تأخذ المملكة مجتمعًا وثقافةً واقتصادًا إلى المستقبل"، مضيفًا أن المملكة ولله الحمد لم تتوقف عند حدود منجزات الماضي، وإنما تستشرف مستقبلها بعد عقودٍ من الآن بفعل عملية التحول في مختلف المجالات، وتنويع مصادر دخلها والاستثمار في موارد تغذي ميزانيتها لتكون بديلاً للنفط في المستقبل، والجميع يعمل بأمل وتفاؤل، وبتعاون كبير من المسؤول والمواطن لتحقيق الطموحات.
وأكد السفير العنقري عمق العلاقات السعودية الفرنسية التي يعسكها التعاون بين البلدين في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها من المجالات التي تعزز هذه العلاقة الثنائية.
بدوره نوه النائب في الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان الفرنسي) ورئيس لجنة الصداقة السعودية الفرنسية السابق أوليفيه داسو بالتقدم الذي تشهده المملكة على جميع الأصعدة، مشيدًا بعمق العلاقات بين البلدين الصديقين، ومهنئًا المملكة قيادةً وشعبًا بهذه المناسبة.
وشهد الحفل عرضًا من خلال شاشة تفاعلية عن تاريخ المملكة الحضاري والثقافي والإنساني، إضافة إلى التعريف بالسياحة في المملكة باللغتين العربية والفرنسية.
حضر الحفل عدد من كبار الشخصيات السياسية والبرلمانية والأكاديمية والمسؤولين الفرنسيين وحضر ممثلو الجامعات والمراكز الإسلامية في فرنسا الذين استقبلهم معالي السفير والملحق العسكري في فرنسا العقيد ركن إبراهيم بن ناصر المطوع.
ورفع السفير العنقري في كلمته خلال الحفل التهاني والتبريكات باسمه واسم أعضاء السفارة والملحقيات والطلبة المبتعثين لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله- والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة.
وقال العنقري : " مملكةٌ تتجدد، وإصلاحات تتواصل، وتفاؤل بالمستقبل لا حدود له، لقد بدأت المملكة منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم عملية إصلاح شاملة، قادها باقتدار وعزم وليّ العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، وتنفيذها بعزم الشباب وطموحه، وبرؤية تأخذ المملكة مجتمعًا وثقافةً واقتصادًا إلى المستقبل"، مضيفًا أن المملكة ولله الحمد لم تتوقف عند حدود منجزات الماضي، وإنما تستشرف مستقبلها بعد عقودٍ من الآن بفعل عملية التحول في مختلف المجالات، وتنويع مصادر دخلها والاستثمار في موارد تغذي ميزانيتها لتكون بديلاً للنفط في المستقبل، والجميع يعمل بأمل وتفاؤل، وبتعاون كبير من المسؤول والمواطن لتحقيق الطموحات.
وأكد السفير العنقري عمق العلاقات السعودية الفرنسية التي يعسكها التعاون بين البلدين في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها من المجالات التي تعزز هذه العلاقة الثنائية.
بدوره نوه النائب في الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان الفرنسي) ورئيس لجنة الصداقة السعودية الفرنسية السابق أوليفيه داسو بالتقدم الذي تشهده المملكة على جميع الأصعدة، مشيدًا بعمق العلاقات بين البلدين الصديقين، ومهنئًا المملكة قيادةً وشعبًا بهذه المناسبة.
وشهد الحفل عرضًا من خلال شاشة تفاعلية عن تاريخ المملكة الحضاري والثقافي والإنساني، إضافة إلى التعريف بالسياحة في المملكة باللغتين العربية والفرنسية.
حضر الحفل عدد من كبار الشخصيات السياسية والبرلمانية والأكاديمية والمسؤولين الفرنسيين وحضر ممثلو الجامعات والمراكز الإسلامية في فرنسا الذين استقبلهم معالي السفير والملحق العسكري في فرنسا العقيد ركن إبراهيم بن ناصر المطوع.