كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن فرق الاستكشاف والمكافحة الميدانية تمكنت من استكشاف 47 ألف هكتار، ومعالجة 1500 هكتار في 25 موقعاً، وذلك خلال الفترة 13 - 20 سبتمبر الجاري.
وأوضحت الوزارة أن عمليات الاستكشاف تمت في مناطق الساحل الجنوبي الغربي بالمملكة ما بين الليث وجازان، بما في ذلك تهامة الباحة (محافظتا قلوة والمخواة) وساحل عسير، والمكافحة تتركز في منطقة مكة المكرمة بمحافظة الليث، ومنطقة جازان بمحافظتي «أبو عريش» و«أحد المسارحة».
وأشارت الوزارة إلى أن أعمال الرش والمكافحة مستمرة بالمحافظات الساحلية بجازان، وقد أدت إلى منع وصول مجاميع الدبا للأطوار الأخيرة وحدوث الانسلاخ، وتستمر المكافحة في محافظة الليث في شرق وجنوب المحافظة على مجاميع صغيرة من الدبا. وشوهدت في محافظة قلوة التابعة لمنطقة الباحة أعداد من الجراد الصحراوي الانفرادي المشتت مع أعداد من الدبا بكمية قليلة جداً. وأكدت أن التقارير الميدانية سجلت ظروفا بيئية ملائمة لاستمرار التكاثر في نطاق الموسم الشتوي، في الجزء الجنوبي من الساحل الغربي بالمملكة، وهذا سيسمح بمزيد من التحسن في الرطوبة الأرضية ليتوفر الغطاء النباتي الجيد، كما سيسمح بظهور المزيد من أعداد الجراد الصحراوي وحدوث التكاثر.
يذكر أن الوزارة تواصل تنفيذ خطة الموسم الشتوي لمركز مكافحة الجراد والآفات المهاجرة للعام 2019، إذ ينفذ المركز عمليات المسح والاستكشاف الاستباقية لمكافحة الجراد والآفات المهاجرة، كما قام بتوفير جميع الحاجات والإمكانات المادية والبشرية والإدارية والعلمية والتسهيلات الضرورية، لنجاح عمليات الاستكشاف والمكافحة، لصد غزو ونشاط الجراد المتوقع حدوثه في بعض مناطق المملكة، وذلك للحد من أضراره على القطاع الزراعي وعبوره إلى الدول المجاورة.
وأوضحت الوزارة أن عمليات الاستكشاف تمت في مناطق الساحل الجنوبي الغربي بالمملكة ما بين الليث وجازان، بما في ذلك تهامة الباحة (محافظتا قلوة والمخواة) وساحل عسير، والمكافحة تتركز في منطقة مكة المكرمة بمحافظة الليث، ومنطقة جازان بمحافظتي «أبو عريش» و«أحد المسارحة».
وأشارت الوزارة إلى أن أعمال الرش والمكافحة مستمرة بالمحافظات الساحلية بجازان، وقد أدت إلى منع وصول مجاميع الدبا للأطوار الأخيرة وحدوث الانسلاخ، وتستمر المكافحة في محافظة الليث في شرق وجنوب المحافظة على مجاميع صغيرة من الدبا. وشوهدت في محافظة قلوة التابعة لمنطقة الباحة أعداد من الجراد الصحراوي الانفرادي المشتت مع أعداد من الدبا بكمية قليلة جداً. وأكدت أن التقارير الميدانية سجلت ظروفا بيئية ملائمة لاستمرار التكاثر في نطاق الموسم الشتوي، في الجزء الجنوبي من الساحل الغربي بالمملكة، وهذا سيسمح بمزيد من التحسن في الرطوبة الأرضية ليتوفر الغطاء النباتي الجيد، كما سيسمح بظهور المزيد من أعداد الجراد الصحراوي وحدوث التكاثر.
يذكر أن الوزارة تواصل تنفيذ خطة الموسم الشتوي لمركز مكافحة الجراد والآفات المهاجرة للعام 2019، إذ ينفذ المركز عمليات المسح والاستكشاف الاستباقية لمكافحة الجراد والآفات المهاجرة، كما قام بتوفير جميع الحاجات والإمكانات المادية والبشرية والإدارية والعلمية والتسهيلات الضرورية، لنجاح عمليات الاستكشاف والمكافحة، لصد غزو ونشاط الجراد المتوقع حدوثه في بعض مناطق المملكة، وذلك للحد من أضراره على القطاع الزراعي وعبوره إلى الدول المجاورة.