استعرض مشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين من خدمات الأجهزة الحكومية بإمارة المنطقة الشرقية تجربته في قياس رضا المستفيدين أمام مسؤولي إدارة التعليم بمحافظة الخرج عبر لقاء إلكتروني عقده المشروع أخيرا، بقاعة البث التلفزيوني بالإدارة العامة لتعليم المنطقة الشرقية.
وأكد رئيس اللجنة العليا لمشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي أن المشروع يعمل كشريك إستراتيجي مع الأجهزة الحكومية بالمنطقة، وذلك عبر المبادرات والدعم الاستشاري والتدريب لتلك الجهات.
من جهته، أوضح المدير التنفيذي للمشروع سعد القحطاني، من خلال اللقاء الذي جاء ضمن سعي إدارة تعليم الخرج للاستفادة من تجربة المشروع في تجويد الخدمات المقدمة للمستفيدين، أن المشروع يتناول محاور البيئة الداخلية والخارجية، وقنوات تقديم الخدمات.
وأشار إلى أن المشروع يهتم أيضا بأداء وسلوك الموظفين، وعامل الزمن المخصص لإنجاز الخدمات. كما تناول عضو الفريق الاستشاري للمشروع خميس مطران رؤية ورسالة المشروع، التي تركز على تقديم المشورة والتدريب، ونمذجة الممارسات الناجحة لتحسين جودة الخدمات.
وتناول القحطاني أبرز إنجازات المشروع، التي تمثلت في قياس رضا المستفيدين من خدمات 131 جهازا حكوميا، تخللها تصميم 16 استبانة مختلفة، وفقا لطبيعة الخدمات التي تقدمها الأجهزة، تزامن معها تنفيذ المشروع 51 ورشة عمل، أثمرت عن إخراج 145 تقريرا، وعددا من الأدلة الإجرائية، إضافة إلى عينة من الاستشارات التي قدمها المشروع، وسلسلة من المؤتمرات الداخلية والخارجية التي شارك بها.
وأكد رئيس اللجنة العليا لمشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي أن المشروع يعمل كشريك إستراتيجي مع الأجهزة الحكومية بالمنطقة، وذلك عبر المبادرات والدعم الاستشاري والتدريب لتلك الجهات.
من جهته، أوضح المدير التنفيذي للمشروع سعد القحطاني، من خلال اللقاء الذي جاء ضمن سعي إدارة تعليم الخرج للاستفادة من تجربة المشروع في تجويد الخدمات المقدمة للمستفيدين، أن المشروع يتناول محاور البيئة الداخلية والخارجية، وقنوات تقديم الخدمات.
وأشار إلى أن المشروع يهتم أيضا بأداء وسلوك الموظفين، وعامل الزمن المخصص لإنجاز الخدمات. كما تناول عضو الفريق الاستشاري للمشروع خميس مطران رؤية ورسالة المشروع، التي تركز على تقديم المشورة والتدريب، ونمذجة الممارسات الناجحة لتحسين جودة الخدمات.
وتناول القحطاني أبرز إنجازات المشروع، التي تمثلت في قياس رضا المستفيدين من خدمات 131 جهازا حكوميا، تخللها تصميم 16 استبانة مختلفة، وفقا لطبيعة الخدمات التي تقدمها الأجهزة، تزامن معها تنفيذ المشروع 51 ورشة عمل، أثمرت عن إخراج 145 تقريرا، وعددا من الأدلة الإجرائية، إضافة إلى عينة من الاستشارات التي قدمها المشروع، وسلسلة من المؤتمرات الداخلية والخارجية التي شارك بها.