أبرز مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، جهود المملكة الإنسانية في معرض مصاحب لفعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وزار المعرض الذي يأتي بعنوان «جهود المملكة وما قدمته للاجئين حول العالم»، وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء عادل الجبير، ووزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، ووزير الخارجية اليمني محمد بن عبدالله الحضرمي، ومندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف راشد الزياني، والمفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بيير كرينبول، وعدد من وزراء الدول المشاركة ومسؤولي المنظمات الأممية والدولية.
ويستمر المعرض لمدة أسبوع، ويشتمل على شاشة عرض شفّافة احتوت على معلومات مفصّلة عن قطاعات المركز وعرض بعض المقاطع الخاصة بالمركز، وشاشة عرض ضخمة بحجم 5 أمتار في 3 أمتار عليها خريطة العالم وتظهر الدول الـ44 المستفيدة من برامج المركز، تحتوي على جهاز لابتوب قابل للمس يتم فيها اختيار الدول وعرض عدد المشاريع والقطاعات والمبالغ المدفوعة لكل دولة.
كما احتوى المعرض شاشة تفاعلية تحتوي على روابط موقع المركز مع منصة التطوّع التي تعطي الفرصة للمتبرعين لتقديم تبرعاتهم إلكترونياً باستخدام البطاقات الائتمانية وآليات السداد الإلكتروني، كما تمكنهم من إنشاء حساب شخصي يوفر لهم فرصة الوقوف على البرامج التي قام بدعمها المركز، إضافة إلى ذلك توفر المنصة لأصحاب التبرعات المباشرة فرصة ربط التبرعات بالدول والبرامج التي يختارونها، ومنصة المساعدات السعودية التي أنشأها المركز لتكون مرجعا دقيقا وموثوقا يقدم المعلومات ويرشد الباحثين ورجال الإعلام والصحافة عن مساهمات المملكة الخارجية، إضافة إلى بعض القصص المستوحاة من البرامج الإنسانية.
ويستمر المعرض لمدة أسبوع، ويشتمل على شاشة عرض شفّافة احتوت على معلومات مفصّلة عن قطاعات المركز وعرض بعض المقاطع الخاصة بالمركز، وشاشة عرض ضخمة بحجم 5 أمتار في 3 أمتار عليها خريطة العالم وتظهر الدول الـ44 المستفيدة من برامج المركز، تحتوي على جهاز لابتوب قابل للمس يتم فيها اختيار الدول وعرض عدد المشاريع والقطاعات والمبالغ المدفوعة لكل دولة.
كما احتوى المعرض شاشة تفاعلية تحتوي على روابط موقع المركز مع منصة التطوّع التي تعطي الفرصة للمتبرعين لتقديم تبرعاتهم إلكترونياً باستخدام البطاقات الائتمانية وآليات السداد الإلكتروني، كما تمكنهم من إنشاء حساب شخصي يوفر لهم فرصة الوقوف على البرامج التي قام بدعمها المركز، إضافة إلى ذلك توفر المنصة لأصحاب التبرعات المباشرة فرصة ربط التبرعات بالدول والبرامج التي يختارونها، ومنصة المساعدات السعودية التي أنشأها المركز لتكون مرجعا دقيقا وموثوقا يقدم المعلومات ويرشد الباحثين ورجال الإعلام والصحافة عن مساهمات المملكة الخارجية، إضافة إلى بعض القصص المستوحاة من البرامج الإنسانية.