أشاد رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر بيتر ماورير بالجهود الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة للمحتاجين في شتى أنحاء العالم.
جاء ذلك لدى لقائه المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في مقر بعثة المملكة الدائمة لدى الأمم المتحدة بمدينة نيويورك أمس الأول (الجمعة).
وجرى خلال اللقاء بحث الأمور ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بالأمور الإغاثية والإنسانية وسبل تعزيز التعاون المشترك بين المركز ولجنة الصليب الأحمر في مجال تقديم الرعاية الصحية الأولية والرعاية الطبية الطارئة وخدمات إعادة التأهيل البدني للمصابين في اليمن ودول العالم الأخرى.
من ناحية أخرى، قدمت المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» هنرييتا فور شكرها للسعودية ممثلة بالمركز على دعمها السخي للمنظمة، الذي يسهم بشكل كبير في تنفيذ العديد من المشاريع الإنمائية التي يستفيد منها ملايين الأطفال في مختلف الدول التي تنفذ فيها المنظمة مشاريعها.
جاء ذلك لدى لقائها الربيعة في مقر البعثة السعودية في نيويورك، إذ تمت مناقشة مستجدات البرامج الموقعة بينهما لمساعدة الأطفال في دول العالم خصوصاً اليمن وسورية ولاجئي الروهينغا وسبل تعزيزها.
جاء ذلك لدى لقائه المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في مقر بعثة المملكة الدائمة لدى الأمم المتحدة بمدينة نيويورك أمس الأول (الجمعة).
وجرى خلال اللقاء بحث الأمور ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بالأمور الإغاثية والإنسانية وسبل تعزيز التعاون المشترك بين المركز ولجنة الصليب الأحمر في مجال تقديم الرعاية الصحية الأولية والرعاية الطبية الطارئة وخدمات إعادة التأهيل البدني للمصابين في اليمن ودول العالم الأخرى.
من ناحية أخرى، قدمت المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» هنرييتا فور شكرها للسعودية ممثلة بالمركز على دعمها السخي للمنظمة، الذي يسهم بشكل كبير في تنفيذ العديد من المشاريع الإنمائية التي يستفيد منها ملايين الأطفال في مختلف الدول التي تنفذ فيها المنظمة مشاريعها.
جاء ذلك لدى لقائها الربيعة في مقر البعثة السعودية في نيويورك، إذ تمت مناقشة مستجدات البرامج الموقعة بينهما لمساعدة الأطفال في دول العالم خصوصاً اليمن وسورية ولاجئي الروهينغا وسبل تعزيزها.