أكد مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور يحيى بن عبدالله الصمعان أن الزيارة الرسمية التي يقوم بها وفد من المجلس غدا (الإثنين)، إلى البرازيل، تأتي في سياق العلاقات المتميزة بين السعودية والبرازيل التي تحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ورئيس البرازيل جايير ميسياس بولسونارو، إذ يحرصان على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، ودفعها نحو آفاق أوسع وأرحب بما يخدم المصالح المشتركة، ويعمل على توطيد علاقات البلدين التي تمتد لأكثر من خمسين عاماً مضت.
وأوضح أن الوفد سيطلع المسؤولين البرازيليين خلال الزيارة على الجهود التي تبذلها المملكة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة ومساعيها في دعم الدول العربية والإسلامية لمواجهة ما يحاك ضدها من تدخلات سافرة في شؤونها الداخلية، كما سيطلع الوفد المسؤولين على الحراك التطويري الذي تشهده المملكة الذي توج بإطلاق رؤية المملكة 2030 التي تستشرف مستقبلا واعدا للوطن والمواطنين، والعمل على تنويع مصادر الدخل الوطني، واستغلال كل المقومات التي تتوافر في هذه البلاد، من خلال ما حملته الرؤية من مشاريع اقتصادية وفرص استثمارية ستنعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني.
ولفت الصمعان النظر إلى أهمية الزيارات المتبادلة سواء على مستوى قيادتي البلدين أو مسؤوليهما، منوها في هذا الصدد بلقاء ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بالرئيس البرازيلي جايير ميسياس بولسونارو على هامش قمة دول مجموعة العشرين الذي عقد في مدينة أوساكا اليابانية.
وأشار إلى أن اللقاءات والزيارات المتبادلة بين البلدين الصديقين تهدف إلى تعميق المصالح المشتركة بينهما وترسيخها مما يتطلب المزيد من التنسيق والتعاون بينهما في المحافل الدولية ولمواجهة التحديات المعاصرة، مؤكدا أن السعودية والبرازيل بلدان مؤثران وفاعلان إقليميا ودوليا، وهما من دول مجموعة العشرين مما يتطلب تكثيف التعاون وتنسيق الجهود بينهما لمواجهة هذه التحديات.
ويضم وفد الشورى الأعضاء اللواء مهندس ناصر بن غازي العتيبي، والدكتور غازي بن فيصل بن زقر، والدكتور منصور بن سعد الكريديس، والدكتورة عاليه بنت محمد الدهلوي.
وأوضح أن الوفد سيطلع المسؤولين البرازيليين خلال الزيارة على الجهود التي تبذلها المملكة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة ومساعيها في دعم الدول العربية والإسلامية لمواجهة ما يحاك ضدها من تدخلات سافرة في شؤونها الداخلية، كما سيطلع الوفد المسؤولين على الحراك التطويري الذي تشهده المملكة الذي توج بإطلاق رؤية المملكة 2030 التي تستشرف مستقبلا واعدا للوطن والمواطنين، والعمل على تنويع مصادر الدخل الوطني، واستغلال كل المقومات التي تتوافر في هذه البلاد، من خلال ما حملته الرؤية من مشاريع اقتصادية وفرص استثمارية ستنعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني.
ولفت الصمعان النظر إلى أهمية الزيارات المتبادلة سواء على مستوى قيادتي البلدين أو مسؤوليهما، منوها في هذا الصدد بلقاء ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بالرئيس البرازيلي جايير ميسياس بولسونارو على هامش قمة دول مجموعة العشرين الذي عقد في مدينة أوساكا اليابانية.
وأشار إلى أن اللقاءات والزيارات المتبادلة بين البلدين الصديقين تهدف إلى تعميق المصالح المشتركة بينهما وترسيخها مما يتطلب المزيد من التنسيق والتعاون بينهما في المحافل الدولية ولمواجهة التحديات المعاصرة، مؤكدا أن السعودية والبرازيل بلدان مؤثران وفاعلان إقليميا ودوليا، وهما من دول مجموعة العشرين مما يتطلب تكثيف التعاون وتنسيق الجهود بينهما لمواجهة هذه التحديات.
ويضم وفد الشورى الأعضاء اللواء مهندس ناصر بن غازي العتيبي، والدكتور غازي بن فيصل بن زقر، والدكتور منصور بن سعد الكريديس، والدكتورة عاليه بنت محمد الدهلوي.