نظمت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ملتقى القيادات الحكومية، أمس (الأحد) في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض، في إطار جهودها لتدريب نحو 300 ألف مواطن على التعامل مع السياح.
وركز الملتقى على محور «مستقبل السياحة في المملكة»، قدمت خلاله أطروحات أسهمت في إثراء موضوع الملتقى بنقاشات جادة ومتخصصة وخبيرة.
وأكد الملتقى الذي شارك فيه نحو 5 آلاف من مسؤولي حكوميين والجهات التي لها علاقة بالتأشيرة السياحية على مجموعة من المفاهيم والقيم المرتبطة بروح الحفاوة والقيم المرتبطة بمفهومها الجديد التي تغطي 3 جوانب: هي الكرم والسخاء، والالتزام والتميز، والحماية والرعاية. وتحدث في الملتقى رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد بن عقيل الخطيب، ورئيس رابطة العالم الإسلامي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري.
وأشار الملتقى إلى أن استراتيجية المملكة تعمل على توفير مليون وظيفة لبنات وأبناء المملكة للعمل في قطاعات السياحة، وهذا سيؤدي إلى تقليص نسب البطالة إلى 6% بحلول عام 2030. وتطرق المتحدثون إلى جملة من الأمور التي تتعلق بالتعامل مع السائح، إذ اتفق المتحدثون على ما تتفرد به المملكة من تراث عريق وثقافة عربية نابضة بالحياة، وجمال طبيعي يأسر الألباب، إضافة إلى الشعب المضياف المنفتح على الشعوب الأخرى بترحاب قلّما نلمسه في أماكن أخرى.
وركز الملتقى على محور «مستقبل السياحة في المملكة»، قدمت خلاله أطروحات أسهمت في إثراء موضوع الملتقى بنقاشات جادة ومتخصصة وخبيرة.
وأكد الملتقى الذي شارك فيه نحو 5 آلاف من مسؤولي حكوميين والجهات التي لها علاقة بالتأشيرة السياحية على مجموعة من المفاهيم والقيم المرتبطة بروح الحفاوة والقيم المرتبطة بمفهومها الجديد التي تغطي 3 جوانب: هي الكرم والسخاء، والالتزام والتميز، والحماية والرعاية. وتحدث في الملتقى رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد بن عقيل الخطيب، ورئيس رابطة العالم الإسلامي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري.
وأشار الملتقى إلى أن استراتيجية المملكة تعمل على توفير مليون وظيفة لبنات وأبناء المملكة للعمل في قطاعات السياحة، وهذا سيؤدي إلى تقليص نسب البطالة إلى 6% بحلول عام 2030. وتطرق المتحدثون إلى جملة من الأمور التي تتعلق بالتعامل مع السائح، إذ اتفق المتحدثون على ما تتفرد به المملكة من تراث عريق وثقافة عربية نابضة بالحياة، وجمال طبيعي يأسر الألباب، إضافة إلى الشعب المضياف المنفتح على الشعوب الأخرى بترحاب قلّما نلمسه في أماكن أخرى.