أكد نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز حرص القيادة الرشيدة على تطوير المشاريع البلدية وتنفيذها بدقة وإتقان وفق الجداول المعتمدة لذلك، مشدداً على أهمية إتمام العمل في هذه المشاريع ودراستها بشكل وافٍ، والتأكد من ملاءمتها ومناسبتها لاحتياج المجتمع، وأن تكون شاملة لأرجاء المحافظة، وأن يراعى فيها التوازن بين متطلبات اليوم والمستقبلية، والحرص على تفعيل عوامل الاستدامة الهندسية والبيئية في هذه المشاريع.
واستعرض خلال زيارته أمس الأول لمبنى أمانة محافظة الأحساء مشاريع أمانة الأحساء التي تبلغ قيمتها أكثر من 2.5 مليار ريال. من جانبه، أكد أمين الأحساء المهندس عادل بن محمد الملحم حرص الأمانة على تعزيز أولوياتها ومبادراتها الإستراتيجية لتنفيذ واستكمال مشاريعها التطويرية والخدمية في أرجاء الحاضرة، مشيراً إلى أن إجمالي محفظة مشاريع أمانة الأحساء بلغ مليارين و505 ملايين و465 ألفاً و119 ريالاً، تتضمن تنفيذ مشاريع تنموية عدة.
من جهة ثانية، شدد الأمير أحمد بن فهد بن سلمان على أهمية دعم ريادة الأعمال وتوفير مظلة داعمة لرواد الأعمال من شباب وفتيات الوطن، ودعمهم للخروج بمشاريع نوعية تلامس احتياج المجتمع، وتساهم بشكلٍ فاعل في تحقيق رؤية 2030، وتدعم التحول نحو مجتمع منتج وفاعل، يواكب أحدث التقنيات، وفتح الآفاق للقطاع الخاص للمنافسة على المستوى الإقليمي والعالمي.
جاء ذلك خلال لقائه أمس رئيس وأعضاء مجلس ريادة الأعمال بغرفة الأحساء، واطلع خلاله على الخطة الإستراتيجية للمجلس لثلاثة أعوام قادمة وأهداف ومبادرات المجلس ومكوناته التي تضم مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة وحاضنة أعمال الأحساء، إضافة إلى مسرعة الأعمال.
ووافق خلال اللقاء على تسمية مركز تطوير الأعمال بغرفة الأحساء باسمه، ليكون مسماه «مركز الأمير أحمد بن فهد بن سلمان لتطوير الأعمال»، الذي يعد أحد أهم المشاريع التي تبنتها غرفة الأحساء خلال الدورة العاشرة.
واستعرض خلال زيارته أمس الأول لمبنى أمانة محافظة الأحساء مشاريع أمانة الأحساء التي تبلغ قيمتها أكثر من 2.5 مليار ريال. من جانبه، أكد أمين الأحساء المهندس عادل بن محمد الملحم حرص الأمانة على تعزيز أولوياتها ومبادراتها الإستراتيجية لتنفيذ واستكمال مشاريعها التطويرية والخدمية في أرجاء الحاضرة، مشيراً إلى أن إجمالي محفظة مشاريع أمانة الأحساء بلغ مليارين و505 ملايين و465 ألفاً و119 ريالاً، تتضمن تنفيذ مشاريع تنموية عدة.
من جهة ثانية، شدد الأمير أحمد بن فهد بن سلمان على أهمية دعم ريادة الأعمال وتوفير مظلة داعمة لرواد الأعمال من شباب وفتيات الوطن، ودعمهم للخروج بمشاريع نوعية تلامس احتياج المجتمع، وتساهم بشكلٍ فاعل في تحقيق رؤية 2030، وتدعم التحول نحو مجتمع منتج وفاعل، يواكب أحدث التقنيات، وفتح الآفاق للقطاع الخاص للمنافسة على المستوى الإقليمي والعالمي.
جاء ذلك خلال لقائه أمس رئيس وأعضاء مجلس ريادة الأعمال بغرفة الأحساء، واطلع خلاله على الخطة الإستراتيجية للمجلس لثلاثة أعوام قادمة وأهداف ومبادرات المجلس ومكوناته التي تضم مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة وحاضنة أعمال الأحساء، إضافة إلى مسرعة الأعمال.
ووافق خلال اللقاء على تسمية مركز تطوير الأعمال بغرفة الأحساء باسمه، ليكون مسماه «مركز الأمير أحمد بن فهد بن سلمان لتطوير الأعمال»، الذي يعد أحد أهم المشاريع التي تبنتها غرفة الأحساء خلال الدورة العاشرة.