روى المواطن عبدالمحسن العباد (75 سنة) لـ«عكاظ»، قصة نقله لابنته المريضة (رجاء) إلى مدرستها ذهاباً وإياباً في طرقات التهيمية بالأحساء، متخذاً من كُرسيه المُتحرك وسيلة نقل لهما.
وقال العباد: «أقوم بتوصيل ابنتي رجاء للعام الثاني على التوالي إلى المدرسة ذهاباً وإياباً بواسطة كرسي متحرك، فظروف إعاقتي التي سبَّبها لي حادث مروري أجبرتني على التنقل بابنتي المريضة بتكسر في الدم على ذلك الكرسي».
وأضاف: «إحدى الجهات وعدتني بتوفير وسيلة نقل قبل خمس سنوات، إلا أنه حتى تاريخه لم تتوفر وسيلة النقل، ولم يتواصل معي أي مسؤول».
وذكر المواطن عبدالمحسن العباد، أن فاعل خير تبرع له بسيارة، إلا أن تسليمها تأخر بسبب مشكلة تتعلق ببطاقة الأحوال الخاصة به.
وقال العباد: «أقوم بتوصيل ابنتي رجاء للعام الثاني على التوالي إلى المدرسة ذهاباً وإياباً بواسطة كرسي متحرك، فظروف إعاقتي التي سبَّبها لي حادث مروري أجبرتني على التنقل بابنتي المريضة بتكسر في الدم على ذلك الكرسي».
وأضاف: «إحدى الجهات وعدتني بتوفير وسيلة نقل قبل خمس سنوات، إلا أنه حتى تاريخه لم تتوفر وسيلة النقل، ولم يتواصل معي أي مسؤول».
وذكر المواطن عبدالمحسن العباد، أن فاعل خير تبرع له بسيارة، إلا أن تسليمها تأخر بسبب مشكلة تتعلق ببطاقة الأحوال الخاصة به.