أكد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز انبثاق مبادرة «خير أمة» من القيم الإنسانية الموجودة في المجتمع بطبيعة الحال، مشيراً إلى أن تفعيل هذه النوعية من البرامج والفعاليات في المؤسسات التعليمية يساهم في تعزيز القيم الإسلامية بين النشء ليكون سلوكاً اجتماعياً لدى الأجيال القادمة.
وأعرب عن اعتزازه بمشاركة المُعلّمين والمُعلّمات في برامج وأنشطة مبادرة القيم والأخلاق «خير أمة»، مثمناً الجهود التطوعية للكوادر التعليمية التي تبنت برامج المبادرة لتحويل القيّم إلى ثقافة وسلوك اجتماعي يُغرس في نفوس الطلاب والطالبات.
جاء ذلك خلال تدشينه فعاليات مبادرة القيم والأخلاق «خير أمة» لجامعة طيبة وإدارة التعليم بمنطقة المدينة المنورة، بحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل، وذلك في مدرسة دار الأبرار الثانوية، بحضور مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني، ومدير عام التعليم ناصر العبدالكريم.
وزار أمير المدينة، ونائبه، أحد الفصول الدراسية في المدرسة، وفصول الدمج لطلاب التربية الخاصة، واطلعا على الخدمات التي تقدمها العيادة الطبية المدرسية، وتجولا في معرض التعليم العام لمبادرة «خير أمة» في الصالة الرياضية.
وأوضح الدكتور السراني أن الجامعة تشارك ضمن مبادرة خير أمة من خلال إعداد وتنفيذ أكثر من 30 برنامجا وفعالية من شأنها ترسيخ القيم الأخلاقية، وأن يصبح أبناء وبنات المدينة المنورة نموذجاً يحتذى به، مشيراً إلى تشكيل لجنة عليا للمبادرة خرجت بتوصيات عدة؛ أبرزها دعم دراسات وأبحاث المبادرة وتوجيه مشاريع التخرج الطلابية للمساهمة في تحقيق أهدافها وتفعيل دور وحدة العمل التطوعي، إضافة إلى إنشاء منصة للمبادرة على موقع الجامعة لمشاركة منسوبيها.
من جانبه، اعتبر مدير عام التعليم ناصر العبدالكريم أن تدشين مبادرة القيم والأخلاق «خير أمة» يأتي استمرارا لأهمية تعزيز المبادئ والأخلاق والقيم بين مختلف شرائح المجتمع.
من جهة ثانية، كرم نائب أمير منطقة المدينة المنورة خريجي الدفعة الثانية عشرة من برنامج تطوير المهارات القيادية والإدارية لكبار المديرين التنفيذيين PALM 12، وعددهم 42 خريجاً، يمثلون كبار المديرين بالشركات السعودية، إضافة إلى مشاركين من دول ماليزيا ونيجيريا والبحرين، وذلك خلال الحفل الختامي لأول ملتقى متخصص في استعراض التحديات التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مرحلة النمو والتوسع، الذي نظمه معهد مدينة المعرفة للقيادة والريادة التابع لمدينة المعرفة الاقتصادية، بمقر منظومة نماء المنورة.
وتناول الملتقى البرامج والتنظيمات الجديدة التي تم تدشينها لدعم نمو هذا القطاع المهم، وأهم مكونات البيئة الداعمة لرواد الأعمال، وأهم مجالات الدعم التي توفرها القيادة الرشيدة، إضافة إلى تجربة هاكاثون الحج، وعدد من تجارب الحاضنات ومسرعات الأعمال الناجحة بالمملكة، مثل الفضاء الأبيض، وإبرام، وأسترولاب، ودورها في دعم نمو واستقرار المنشآت الناشئة، التي شارك في تقديمها 14 متحدثاً من أبرز الخبراء المحليين والإقليميين المختصصين في هذا المجال.
وأعرب عن اعتزازه بمشاركة المُعلّمين والمُعلّمات في برامج وأنشطة مبادرة القيم والأخلاق «خير أمة»، مثمناً الجهود التطوعية للكوادر التعليمية التي تبنت برامج المبادرة لتحويل القيّم إلى ثقافة وسلوك اجتماعي يُغرس في نفوس الطلاب والطالبات.
جاء ذلك خلال تدشينه فعاليات مبادرة القيم والأخلاق «خير أمة» لجامعة طيبة وإدارة التعليم بمنطقة المدينة المنورة، بحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل، وذلك في مدرسة دار الأبرار الثانوية، بحضور مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني، ومدير عام التعليم ناصر العبدالكريم.
وزار أمير المدينة، ونائبه، أحد الفصول الدراسية في المدرسة، وفصول الدمج لطلاب التربية الخاصة، واطلعا على الخدمات التي تقدمها العيادة الطبية المدرسية، وتجولا في معرض التعليم العام لمبادرة «خير أمة» في الصالة الرياضية.
وأوضح الدكتور السراني أن الجامعة تشارك ضمن مبادرة خير أمة من خلال إعداد وتنفيذ أكثر من 30 برنامجا وفعالية من شأنها ترسيخ القيم الأخلاقية، وأن يصبح أبناء وبنات المدينة المنورة نموذجاً يحتذى به، مشيراً إلى تشكيل لجنة عليا للمبادرة خرجت بتوصيات عدة؛ أبرزها دعم دراسات وأبحاث المبادرة وتوجيه مشاريع التخرج الطلابية للمساهمة في تحقيق أهدافها وتفعيل دور وحدة العمل التطوعي، إضافة إلى إنشاء منصة للمبادرة على موقع الجامعة لمشاركة منسوبيها.
من جانبه، اعتبر مدير عام التعليم ناصر العبدالكريم أن تدشين مبادرة القيم والأخلاق «خير أمة» يأتي استمرارا لأهمية تعزيز المبادئ والأخلاق والقيم بين مختلف شرائح المجتمع.
من جهة ثانية، كرم نائب أمير منطقة المدينة المنورة خريجي الدفعة الثانية عشرة من برنامج تطوير المهارات القيادية والإدارية لكبار المديرين التنفيذيين PALM 12، وعددهم 42 خريجاً، يمثلون كبار المديرين بالشركات السعودية، إضافة إلى مشاركين من دول ماليزيا ونيجيريا والبحرين، وذلك خلال الحفل الختامي لأول ملتقى متخصص في استعراض التحديات التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مرحلة النمو والتوسع، الذي نظمه معهد مدينة المعرفة للقيادة والريادة التابع لمدينة المعرفة الاقتصادية، بمقر منظومة نماء المنورة.
وتناول الملتقى البرامج والتنظيمات الجديدة التي تم تدشينها لدعم نمو هذا القطاع المهم، وأهم مكونات البيئة الداعمة لرواد الأعمال، وأهم مجالات الدعم التي توفرها القيادة الرشيدة، إضافة إلى تجربة هاكاثون الحج، وعدد من تجارب الحاضنات ومسرعات الأعمال الناجحة بالمملكة، مثل الفضاء الأبيض، وإبرام، وأسترولاب، ودورها في دعم نمو واستقرار المنشآت الناشئة، التي شارك في تقديمها 14 متحدثاً من أبرز الخبراء المحليين والإقليميين المختصصين في هذا المجال.