تشهد المملكة حراكا سياحيا وترفيهيا واستثماريا وسياسيا غير مسبوق وفق الرؤية السعودية ٢٠٣٠، التي رسمت المشهد الاستثمار الدولي، وتشكيل مستقبل الاقتصاد العالمي، لشراكات سياسية وتحالفات استثمارية واقتصادية بين المملكة ودول العالم.
فمن الحراك الإيجابي في الجانب السياحي حيث أصبحت المملكة قبلة العالم إلى الترفيه والانتقال إلى مرحلة جديدة لصناعة جودة الحياة إلى الاستثمار في نسخته الجديدة الثالثة، حيث يتم وضع اللمسات النهائية لإطلاق مبادرة مستقبل الاستثمار 2019، المقرر إقامتها في الرياض خلال الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر، في فندق ريتز كارلتون، والذي ينظمه صندوق الاستثمارات العامة. وتسلط مبادرة مستقبل الاستثمار الضوء في هذا العام على ثلاث ركائز رئيسية تتضمن: المستقبل المستدام بهدف استكشاف الابتكارات الجديدة، ونماذج الاستثمار التي يمكن أن تدعم الاستثمار والأرباح، إلى جانب طرح مفهوم التكنولوجيا من أجل الخير.. والتي تتمحور في السياسات التي يمكن أن توجه النمو المستقبلي للصناعة والتكنولوجيا؛ وأخير المجتمع المتقدم، والذي يتعافى بالنظم الثقافية والتنظيمية التي يمكن أن تلهم البشرية في عصر الآلات.
وتهدف مبادرة مستقبل الاستثمار التي يتبناها صندوق الاستثمارات العامة الذي يرأس مجلس إدارته ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لاستكشاف الاتجاهات والفرص والتحديات التي تشكل المشهد الاستثماري في المملكة والعالم أجمع.
وأضحت مبادرة مستقبل الاستثمار منصة دولية رائدة في مجال الاستثمار لتشجيع التواصل العالمي بين المستثمرين والمبتكرين والقادة الذين يتمتعون بالقدرة على تشكيل مستقبل الاستثمار العالمي. وتهدف المبادرة إلى استغلال الفرص الاستثمارية لدفع عجلة النمو الاقتصادي، وتمكين الابتكار وتفعيل التقنيات المتقدمة، بالإضافة إلى استكشاف ومعالجة التحديات.
وتواصل المبادرة في عامها الثالث مسعاها في بناء شبكة فعّالة تضم أهم الأطراف المؤثرة في الساحة العالمية، إضافة إلى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة التي ستعمل على رسم مشهد الاستثمار الدولي وتشكيل مستقبل الاقتصاد.
وسيتضمن برنامج مبادرة مستقبل الاستثمار للعام 2019، والذي سيستمر ثلاثة أيام، جلسات حوارية عامة، وثلاث قمم، ومجموعة من ورش العمل، تتمحور في عدة محاور من ضمنها: كيف تغير تطور التكنولوجيا والديموغرافيا ونماذج الأعمال طبيعة العمل، وكيف تؤثر الابتكارات والعولمة وسلوكيات المستهلكين على عوالم الرياضة والتسليه والترفيه. وكيف تحاول الحكومات في جميع أنحاء العالم دمج الأنظمة الذكية، والنماذج التعليمية الجديدة، وزيادة الوعي الثقافي في مدنها ومجتمعاتها بعد السياحة والترفية..«إطلالة مستقبل الاستثمار».. إنه ولي العهد يقود الحراك الداخلي والخارجي بصمت.. «٢٠٣٠»
فمن الحراك الإيجابي في الجانب السياحي حيث أصبحت المملكة قبلة العالم إلى الترفيه والانتقال إلى مرحلة جديدة لصناعة جودة الحياة إلى الاستثمار في نسخته الجديدة الثالثة، حيث يتم وضع اللمسات النهائية لإطلاق مبادرة مستقبل الاستثمار 2019، المقرر إقامتها في الرياض خلال الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر، في فندق ريتز كارلتون، والذي ينظمه صندوق الاستثمارات العامة. وتسلط مبادرة مستقبل الاستثمار الضوء في هذا العام على ثلاث ركائز رئيسية تتضمن: المستقبل المستدام بهدف استكشاف الابتكارات الجديدة، ونماذج الاستثمار التي يمكن أن تدعم الاستثمار والأرباح، إلى جانب طرح مفهوم التكنولوجيا من أجل الخير.. والتي تتمحور في السياسات التي يمكن أن توجه النمو المستقبلي للصناعة والتكنولوجيا؛ وأخير المجتمع المتقدم، والذي يتعافى بالنظم الثقافية والتنظيمية التي يمكن أن تلهم البشرية في عصر الآلات.
وتهدف مبادرة مستقبل الاستثمار التي يتبناها صندوق الاستثمارات العامة الذي يرأس مجلس إدارته ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لاستكشاف الاتجاهات والفرص والتحديات التي تشكل المشهد الاستثماري في المملكة والعالم أجمع.
وأضحت مبادرة مستقبل الاستثمار منصة دولية رائدة في مجال الاستثمار لتشجيع التواصل العالمي بين المستثمرين والمبتكرين والقادة الذين يتمتعون بالقدرة على تشكيل مستقبل الاستثمار العالمي. وتهدف المبادرة إلى استغلال الفرص الاستثمارية لدفع عجلة النمو الاقتصادي، وتمكين الابتكار وتفعيل التقنيات المتقدمة، بالإضافة إلى استكشاف ومعالجة التحديات.
وتواصل المبادرة في عامها الثالث مسعاها في بناء شبكة فعّالة تضم أهم الأطراف المؤثرة في الساحة العالمية، إضافة إلى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة التي ستعمل على رسم مشهد الاستثمار الدولي وتشكيل مستقبل الاقتصاد.
وسيتضمن برنامج مبادرة مستقبل الاستثمار للعام 2019، والذي سيستمر ثلاثة أيام، جلسات حوارية عامة، وثلاث قمم، ومجموعة من ورش العمل، تتمحور في عدة محاور من ضمنها: كيف تغير تطور التكنولوجيا والديموغرافيا ونماذج الأعمال طبيعة العمل، وكيف تؤثر الابتكارات والعولمة وسلوكيات المستهلكين على عوالم الرياضة والتسليه والترفيه. وكيف تحاول الحكومات في جميع أنحاء العالم دمج الأنظمة الذكية، والنماذج التعليمية الجديدة، وزيادة الوعي الثقافي في مدنها ومجتمعاتها بعد السياحة والترفية..«إطلالة مستقبل الاستثمار».. إنه ولي العهد يقود الحراك الداخلي والخارجي بصمت.. «٢٠٣٠»