بحث أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز لدى رئاسته اجتماع تطوير واستثمار الخدمات المساندة بالمنطقة، تحديد عناصر منظومة الخدمات المساندة بالمنطقة وانسيابية عملياتها، وقوة كل عنصر وفق مؤشرات مرجعية. وناقش الاجتماع الفرص الاستثمارية المتاحة حاليا والمتوقعة مستقبلا، ومدى الاستعداد لتفعيلها واستثمارها، ومعززات تطوير الخدمات المساندة في المنطقة، وتشكيل لجنة متابعة لإعداد وتطبيق خطة للاستفادة القصوى من الخدمات المساندة.
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية أهمية تطوير واستثمار الخدمات المساندة بالمنطقة، وذلك في إطار توجهات رؤية المملكة لتنمية المناطق تنمية شاملة ومتوازنة ومستدامة بما يعزز المقومات الاقتصادية للمنطقة ويوفر المزيد من الفرص الاستثمارية والوظيفية لرجال الأعمال وأبناء المنطقة. وبين أن الخدمات المساندة تتطلب جهدا لتحديدها ومعرفة حجمها وتوفيرها من قبل الجهات المعنية ورجال الأعمال والمستثمرين، مرجعا أهمية الاجتماع للوقوف على حالة كافة الخدمات بالمنطقة ومدى جاهزيتها، وكيفية تعزيز قوة عناصر منظومتها الإنتاجية، وتمكين رجال ورواد الأعمال والشباب من أبناء المنطقة من اغتنام فرصها الاستثمارية والوظيفية للنهوض باقتصاديات المنطقة وتحسين مستوى معيشة أبنائها بما يحفز المزيد من الاستثمارات وجذب رجال الأعمال والمستثمرين بالمنطقة بالمجالات كافة.
وأكد أمير منطقة الحدود الشمالية أهمية تطوير واستثمار الخدمات المساندة بالمنطقة، وذلك في إطار توجهات رؤية المملكة لتنمية المناطق تنمية شاملة ومتوازنة ومستدامة بما يعزز المقومات الاقتصادية للمنطقة ويوفر المزيد من الفرص الاستثمارية والوظيفية لرجال الأعمال وأبناء المنطقة. وبين أن الخدمات المساندة تتطلب جهدا لتحديدها ومعرفة حجمها وتوفيرها من قبل الجهات المعنية ورجال الأعمال والمستثمرين، مرجعا أهمية الاجتماع للوقوف على حالة كافة الخدمات بالمنطقة ومدى جاهزيتها، وكيفية تعزيز قوة عناصر منظومتها الإنتاجية، وتمكين رجال ورواد الأعمال والشباب من أبناء المنطقة من اغتنام فرصها الاستثمارية والوظيفية للنهوض باقتصاديات المنطقة وتحسين مستوى معيشة أبنائها بما يحفز المزيد من الاستثمارات وجذب رجال الأعمال والمستثمرين بالمنطقة بالمجالات كافة.