أكدت ورشة عمل بعنوان «إعلام الأزمات»، قدمت على هامش منتدى مسك للإعلام بالقاهرة، أن التعامل مع الأزمة إعلاميا يجب أن يتم بصورة احترافية وبقواعد وأساليب تعتمد على المصداقية ونقل كافة المعلومات من قبل الإعلامي للمجتمع بصورة واضحة وصحيحة وبلغة مفهومة، وأيضا يجب أن تكون هذه المعلومة خالية من أي مصالح أو أغراض لخدمة فئة بعينها.
وأقيمت أمس الأول 10 ورش عمل في مجالات الإعلام الرقمي، ودعم الشباب الإعلامي في مجال التقنية الإعلامية.
واستعرضت ورشة عمل «صحافة الهواتف الذكية» أساليب صناعة المحتوى الإعلامي مكتوباً أو مسموعاً أو مرئياً عبر الهواتف الذكية من خلال المعايير المهنية والأدوات، موضحة أن الفضاء الرقمي يخلق علاقة بين المهنية والتنافسية وهي علاقة تكاملية، لأن التنافسية هي وسيلة لتحقيق منتج مهني، أما الخصائص التي يجب توافرها فهي المرونة، وكثرة الهواتف، والجودة، ووفرة التطبيقات والمعدات، وقلة التكاليف.
وتناولت ورشة عمل «الثورة الذكية والفن السابع» التغييرات الضخمة التي طرأت على المشهد السينمائي، وانتقال السينما من دور العرض إلى المنازل عن طريق التطبيقات الذكية مثل «نتفليكس»، ما أنتج مفهوما جديدا لمشاهدة السينما في محاولات لجذب المشاهد من جديد.
وأكدت ورشة عمل «الرصد على منصات التواصل الاجتماعية.. استخدام البيانات لفهم المستخدم» على أهمية مراقبة المحتويات على الإنترنت لغرض البحث، لافتة إلى أن الحصول على محتويات سلمية يتطلب أن يكون هناك أساس بحثي سليم، فضلا عن فهم وإدراك إمكانيات الأدوات التي تستخدمها في عملية البحث، والمواقع التي ترغب في استخراج المعلومات منها.
وأفادت ورشة عمل «قوة التأثير في التدوين الصوتي» أن التدوين أصبح يستخدم كأداة إعلامية وترويجية للعديد من السلع بين رواد عالم الإنترنت، موضحة أن هذا لا يعتبر الدور الوحيد للتدوين الصوتي، بل إن هناك العديد من الأدوار التي أصبح يقدمها التدوين الصوتي لمتابعيه، من أهمها متابعة الأخبار اليومية والفعاليات العالمية.
وأوضحت ورشة عمل «اقتصاديات وسائل الإعلام: الفرص والتحديات المستقبلية» أن تفتيت القاعدة الجماهيرية وغياب الأسعار المحددة سلفا وغياب الدراسات ومحدودية المحتوى الإعلامي الجاذب للمشاهدة الجماهيرية من أبرز التحديات التي تواجه الإعلان في العالم العربي.
وأقيمت أمس الأول 10 ورش عمل في مجالات الإعلام الرقمي، ودعم الشباب الإعلامي في مجال التقنية الإعلامية.
واستعرضت ورشة عمل «صحافة الهواتف الذكية» أساليب صناعة المحتوى الإعلامي مكتوباً أو مسموعاً أو مرئياً عبر الهواتف الذكية من خلال المعايير المهنية والأدوات، موضحة أن الفضاء الرقمي يخلق علاقة بين المهنية والتنافسية وهي علاقة تكاملية، لأن التنافسية هي وسيلة لتحقيق منتج مهني، أما الخصائص التي يجب توافرها فهي المرونة، وكثرة الهواتف، والجودة، ووفرة التطبيقات والمعدات، وقلة التكاليف.
وتناولت ورشة عمل «الثورة الذكية والفن السابع» التغييرات الضخمة التي طرأت على المشهد السينمائي، وانتقال السينما من دور العرض إلى المنازل عن طريق التطبيقات الذكية مثل «نتفليكس»، ما أنتج مفهوما جديدا لمشاهدة السينما في محاولات لجذب المشاهد من جديد.
وأكدت ورشة عمل «الرصد على منصات التواصل الاجتماعية.. استخدام البيانات لفهم المستخدم» على أهمية مراقبة المحتويات على الإنترنت لغرض البحث، لافتة إلى أن الحصول على محتويات سلمية يتطلب أن يكون هناك أساس بحثي سليم، فضلا عن فهم وإدراك إمكانيات الأدوات التي تستخدمها في عملية البحث، والمواقع التي ترغب في استخراج المعلومات منها.
وأفادت ورشة عمل «قوة التأثير في التدوين الصوتي» أن التدوين أصبح يستخدم كأداة إعلامية وترويجية للعديد من السلع بين رواد عالم الإنترنت، موضحة أن هذا لا يعتبر الدور الوحيد للتدوين الصوتي، بل إن هناك العديد من الأدوار التي أصبح يقدمها التدوين الصوتي لمتابعيه، من أهمها متابعة الأخبار اليومية والفعاليات العالمية.
وأوضحت ورشة عمل «اقتصاديات وسائل الإعلام: الفرص والتحديات المستقبلية» أن تفتيت القاعدة الجماهيرية وغياب الأسعار المحددة سلفا وغياب الدراسات ومحدودية المحتوى الإعلامي الجاذب للمشاهدة الجماهيرية من أبرز التحديات التي تواجه الإعلان في العالم العربي.