الحمدان خلال كلمته.
جانب من الحضور النسائي للقاء التعريفي لتمكين المرأة.
أكد وزير الخدمة المدنية سليمان الحمدان أن الوزارة بدأت بتمكين المرأة في مناصب إشرافية وقيادية، وإسناد ملفات ومبادرات مهمة للكفاءات النسائية لتحقيق إستراتيجيات الوزارة وأهدافها، مشيرا إلى تميز الكوادر النسائية في ما يسند إليهن من مهمات.
وأوضح في كلمته في افتتاح اللقاء التعريفي حول دور وكالة الوزارة لتمكين المرأة، أن الوزارة تعمل على توفير بيئة عمل مناسبة وعادلة لتمكين المرأة في القطاع الحكومي وأداء أعمالها بكفاءة، وأن الجنس لم يعد معياراً في الاختيار لشغل الوظائف بمختلف فئاتها ومستوياتها.
وقال: «إن الأنظمة واللوائح في الخدمة المدنية لا تفرق بين الجنسين في الحقوق والواجبات، وقد جاءت اللائحة التنفيذية للموارد البشرية بمبادئ ومفاهيم تدعم تمكين المرأة، منها على سبيل المثال لا الحصر بناء ثقافة عمل مؤسسية إيجابية تضمن حقوق منسوبيها، وتدعم تطويرهم وتدريبهم».
وبين الحمدان أن الوزارة تدعم تطوير المرأة وتدريبها على نحو يواكب المتغيرات الإدارية الحديثة لجعلها قادرة على العطاء، والمشاركة في المناصب القيادية والإشرافية من خلال تبنيها ودعمها وصقل مواهبها عبر حزمة من البرامج التطويرية، مثل برنامج «الأخصائي المعتمد للائحة التنفيذية للموارد البشرية» بالتعاون مع معهد الإدارة العامة، و«البرنامج الوطني لتأهيل موظفي وقيادات الموارد البشرية» بالشراكة مع معهد «CIPD» العالمي، و«أكاديمية تطوير القيادات الإدارية»، التي عملت على تأسيسها الوزارة بالتعاون مع معهد الإدارة العامة، وبالشراكة مع إحدى المؤسسات التدريبية الدولية الرائدة، وتم اعتمادها من مجلس الوزراء أخيراً، حيث تهدف إلى إعداد قيادات وطنية من الجنسين نسائية ورجالية على حد سواء، تكون واعدة وقادرة على قيادة دفة التحول والتطور.
وأوضح في كلمته في افتتاح اللقاء التعريفي حول دور وكالة الوزارة لتمكين المرأة، أن الوزارة تعمل على توفير بيئة عمل مناسبة وعادلة لتمكين المرأة في القطاع الحكومي وأداء أعمالها بكفاءة، وأن الجنس لم يعد معياراً في الاختيار لشغل الوظائف بمختلف فئاتها ومستوياتها.
وقال: «إن الأنظمة واللوائح في الخدمة المدنية لا تفرق بين الجنسين في الحقوق والواجبات، وقد جاءت اللائحة التنفيذية للموارد البشرية بمبادئ ومفاهيم تدعم تمكين المرأة، منها على سبيل المثال لا الحصر بناء ثقافة عمل مؤسسية إيجابية تضمن حقوق منسوبيها، وتدعم تطويرهم وتدريبهم».
وبين الحمدان أن الوزارة تدعم تطوير المرأة وتدريبها على نحو يواكب المتغيرات الإدارية الحديثة لجعلها قادرة على العطاء، والمشاركة في المناصب القيادية والإشرافية من خلال تبنيها ودعمها وصقل مواهبها عبر حزمة من البرامج التطويرية، مثل برنامج «الأخصائي المعتمد للائحة التنفيذية للموارد البشرية» بالتعاون مع معهد الإدارة العامة، و«البرنامج الوطني لتأهيل موظفي وقيادات الموارد البشرية» بالشراكة مع معهد «CIPD» العالمي، و«أكاديمية تطوير القيادات الإدارية»، التي عملت على تأسيسها الوزارة بالتعاون مع معهد الإدارة العامة، وبالشراكة مع إحدى المؤسسات التدريبية الدولية الرائدة، وتم اعتمادها من مجلس الوزراء أخيراً، حيث تهدف إلى إعداد قيادات وطنية من الجنسين نسائية ورجالية على حد سواء، تكون واعدة وقادرة على قيادة دفة التحول والتطور.