صنفت رئاسة أمن الدولة وشركاؤها (الدول الـ7 الأعضاء) في مركز استهداف تمويل الإرهاب بشكل مشترك، 25 اسماً تمثل شبكة من الشركات والمصارف والأفراد الداعمين للأنشطة الإرهابية للحرس الثوري الإيراني وحزب الله.
فيما صنفت السعودية 3 أسماء أخرى، بموجب نظام مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله في السعودية.
وأكد بيان صادر من أمن الدولة أمس (الأربعاء)، أنه بموجب هذين التصنيفين فإنه يتم تجميد جميع أصول الأسماء المصنفة الـ28، كما يحظر على جميع الأشخاص الاعتباريين والطبيعيين القيام بأي تعاملات مباشرة أو غير مباشرة ذات صلة بالأسماء المصنفة.
ووصف البيان، التصنيف المشترك للدول السبع الأعضاء في المركز (السعودية، الولايات المتحدة، الإمارات، البحرين، عمان، قطر، الكويت)، بأنه يعد أكبر تصنيف مشترك في عمر المركز حتى الآن، وقد ركّز التصنيف على كيانات تدعم الحرس الثوري الإيراني ووكلاء إيران في المنطقة ومنها حزب الله الإرهابي، لافتاً إلى أن العديد من الشركات المستهدفة في هذا الإجراء توفر الدعم المالي لقوات (الباسيج) وهي قوة شبه عسكرية تابعة للحرس الثوري الإيراني، طالما استخدمها النظام لتجنيد المقاتلين وتدريبهم، ونشر المقاتلين للقتال في النزاعات التي يشعلها الحرس الثوري الإيراني، وفي تنفيذ الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة.
وشدد البيان على أن ما قام به المركز من تعطيل منسّق للشبكات المالية المستخدمة من قبل النظام الإيراني لتمويل الإرهاب، يعد موقفاً موحداً من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية، بأنه لن يسمح لإيران بتصعيد أنشطتها الإرهابية الخبيثة في المنطقة.
وقال: «الإجراء المتخذ متعدد الأطراف من قبل الشركاء في مركز استهداف تمويل الإرهاب لكشف وإدانة الانتهاكات الجسيمة والمتكررة للمعايير الدولية من قبل النظام الإيراني، بما فيها الهجوم الذي يهدد الاقتصاد العالمي من خلال استهداف المنشآت النفطية في السعودية، وإثارة الفتنة والقيام بأعمال تخريبية في البلدان المجاورة من خلال الوكلاء الإقليميين كحزب الله الإرهابي، كما يعد هذا الإجراء المنسق خطوة ملموسة نحو حرمان النظام الإيراني من القدرة على تقويض استقرار المنطقة».
وأشار البيان إلى أن إعلان هذا التصنيف من قبل مركز استهداف تمويل الإرهاب يعد جهداً فعالاً لتوسيع وتعزيز التعاون بين الدول الـ7 في مجال مكافحة تمويل الإرهاب.
وأضاف البيان أن مركز استهداف تمويل الإرهاب يعمل على تنسيق الإجراءات التي تعطل تمويل الإرهاب، ومشاركة المعلومات، وبناء قدرات الدول الأعضاء على استهداف الأنشطة التي تشكل تهديدات للأمن القومي للدول الأعضاء في مركز استهداف تمويل الإرهاب.
ولفت البيان إلى أن الكيانات والأسماء المصنفة من مركز استهداف تمويل الإرهاب، هي: قوات المقاومة الإيرانية الباسيج، بونياد تافون باسيج «مؤسسة باسيج التعاونية»، بنك اقتصاد مهر «طهران»، بنك ملة «طهران»، شركة اقتصاد مهر الإيرانية للاستثمارات، شركة الاستثمارات الإيرانية تادبير جان عطية، شركة نيجن ساهل للاستثمارات الملكية، مجموعة اقتصاد مهر المالية، شركة تكنوتار الهندسية، شركة تكتر للاستثمار، شركة إيران لصناعة الجرارات، شركة إيران لتطوير مناجم الزنك، كالسيمين «إيران»، شركة قشم للصهر والتخفيض «إيران»، شركة بندر عباس لإنتاج الزنك «إيران»، شركة زانجان لإنتاج الحمض «إيران»، الشركة الإيرانية للمحفزات الكيميائية «إيران»، شركة أصفهان مباركة للحديد، شركة أنديشه مهفاران للاستثمار، البنك الفارسي «إيران»، بنك سينا «إيران»، مجموعة باهمان «إيران»، شبل الزيدي «الحرس الثوري وقوات القدس وحزب الله»، يوسف اشم «مواليد بيروت مرتبط بحزب الله»، محمد عبدالهادي فرحات «مواليد الكويت مرتبط بحزب الله»، عدنان حسين كوثراني «مواليد لبنان»، جواد نصرالله «لبناني الجنسية مرتبط بحزب الله»، وقاسم عبدالله علي.
فيما صنفت السعودية 3 أسماء أخرى، بموجب نظام مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله في السعودية.
وأكد بيان صادر من أمن الدولة أمس (الأربعاء)، أنه بموجب هذين التصنيفين فإنه يتم تجميد جميع أصول الأسماء المصنفة الـ28، كما يحظر على جميع الأشخاص الاعتباريين والطبيعيين القيام بأي تعاملات مباشرة أو غير مباشرة ذات صلة بالأسماء المصنفة.
ووصف البيان، التصنيف المشترك للدول السبع الأعضاء في المركز (السعودية، الولايات المتحدة، الإمارات، البحرين، عمان، قطر، الكويت)، بأنه يعد أكبر تصنيف مشترك في عمر المركز حتى الآن، وقد ركّز التصنيف على كيانات تدعم الحرس الثوري الإيراني ووكلاء إيران في المنطقة ومنها حزب الله الإرهابي، لافتاً إلى أن العديد من الشركات المستهدفة في هذا الإجراء توفر الدعم المالي لقوات (الباسيج) وهي قوة شبه عسكرية تابعة للحرس الثوري الإيراني، طالما استخدمها النظام لتجنيد المقاتلين وتدريبهم، ونشر المقاتلين للقتال في النزاعات التي يشعلها الحرس الثوري الإيراني، وفي تنفيذ الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة.
وشدد البيان على أن ما قام به المركز من تعطيل منسّق للشبكات المالية المستخدمة من قبل النظام الإيراني لتمويل الإرهاب، يعد موقفاً موحداً من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية، بأنه لن يسمح لإيران بتصعيد أنشطتها الإرهابية الخبيثة في المنطقة.
وقال: «الإجراء المتخذ متعدد الأطراف من قبل الشركاء في مركز استهداف تمويل الإرهاب لكشف وإدانة الانتهاكات الجسيمة والمتكررة للمعايير الدولية من قبل النظام الإيراني، بما فيها الهجوم الذي يهدد الاقتصاد العالمي من خلال استهداف المنشآت النفطية في السعودية، وإثارة الفتنة والقيام بأعمال تخريبية في البلدان المجاورة من خلال الوكلاء الإقليميين كحزب الله الإرهابي، كما يعد هذا الإجراء المنسق خطوة ملموسة نحو حرمان النظام الإيراني من القدرة على تقويض استقرار المنطقة».
وأشار البيان إلى أن إعلان هذا التصنيف من قبل مركز استهداف تمويل الإرهاب يعد جهداً فعالاً لتوسيع وتعزيز التعاون بين الدول الـ7 في مجال مكافحة تمويل الإرهاب.
وأضاف البيان أن مركز استهداف تمويل الإرهاب يعمل على تنسيق الإجراءات التي تعطل تمويل الإرهاب، ومشاركة المعلومات، وبناء قدرات الدول الأعضاء على استهداف الأنشطة التي تشكل تهديدات للأمن القومي للدول الأعضاء في مركز استهداف تمويل الإرهاب.
ولفت البيان إلى أن الكيانات والأسماء المصنفة من مركز استهداف تمويل الإرهاب، هي: قوات المقاومة الإيرانية الباسيج، بونياد تافون باسيج «مؤسسة باسيج التعاونية»، بنك اقتصاد مهر «طهران»، بنك ملة «طهران»، شركة اقتصاد مهر الإيرانية للاستثمارات، شركة الاستثمارات الإيرانية تادبير جان عطية، شركة نيجن ساهل للاستثمارات الملكية، مجموعة اقتصاد مهر المالية، شركة تكنوتار الهندسية، شركة تكتر للاستثمار، شركة إيران لصناعة الجرارات، شركة إيران لتطوير مناجم الزنك، كالسيمين «إيران»، شركة قشم للصهر والتخفيض «إيران»، شركة بندر عباس لإنتاج الزنك «إيران»، شركة زانجان لإنتاج الحمض «إيران»، الشركة الإيرانية للمحفزات الكيميائية «إيران»، شركة أصفهان مباركة للحديد، شركة أنديشه مهفاران للاستثمار، البنك الفارسي «إيران»، بنك سينا «إيران»، مجموعة باهمان «إيران»، شبل الزيدي «الحرس الثوري وقوات القدس وحزب الله»، يوسف اشم «مواليد بيروت مرتبط بحزب الله»، محمد عبدالهادي فرحات «مواليد الكويت مرتبط بحزب الله»، عدنان حسين كوثراني «مواليد لبنان»، جواد نصرالله «لبناني الجنسية مرتبط بحزب الله»، وقاسم عبدالله علي.