شارك التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في ورشة العمل التي أقامتها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بعنوان «ورشة العمل الثانية لشبكة المراكز والهيئات المعنية بمكافحة التطرف العنيف».
واستعرض مدير عام إدارة التخطيط والتنسيق العقيد حسن العمري، دور التحالف الإسلامي في محاربة الفكر المتطرف وتنسيقه لجميع الجهود لمجابهة التوجهات الإرهابية من خلال المبادرات الفكرية والإعلامية والمالية والعسكرية، مشيرا إلى أن التحالف يرتكز على القيم الشرعية والاستقلالية والتنسيق والمشاركة والسعي إلى ضمان جعل جميع أعمال وجهود دول التحالف في محاربة الإرهاب متوافقة مع الأنظمة والأعراف بين الدول.
وتطرقت الورشة إلى دور المراكز في التعامل مع خطاب التطرف العنيف والتحديات التي تواجه عملها إضافة إلى الجهود المجتمعية في مكافحة التطرف ودور الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأكدت العمل على تعزيز التعاون والتنسيق بين أعضاء شبكة المراكز والهيئات المعنية بمكافحة التطرف، وتعزيز دور الأسرة المجتمعية في تحصين المجتمع ودور وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام لمواجهة الفكر المتطرف.
واستعرض مدير عام إدارة التخطيط والتنسيق العقيد حسن العمري، دور التحالف الإسلامي في محاربة الفكر المتطرف وتنسيقه لجميع الجهود لمجابهة التوجهات الإرهابية من خلال المبادرات الفكرية والإعلامية والمالية والعسكرية، مشيرا إلى أن التحالف يرتكز على القيم الشرعية والاستقلالية والتنسيق والمشاركة والسعي إلى ضمان جعل جميع أعمال وجهود دول التحالف في محاربة الإرهاب متوافقة مع الأنظمة والأعراف بين الدول.
وتطرقت الورشة إلى دور المراكز في التعامل مع خطاب التطرف العنيف والتحديات التي تواجه عملها إضافة إلى الجهود المجتمعية في مكافحة التطرف ودور الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأكدت العمل على تعزيز التعاون والتنسيق بين أعضاء شبكة المراكز والهيئات المعنية بمكافحة التطرف، وتعزيز دور الأسرة المجتمعية في تحصين المجتمع ودور وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام لمواجهة الفكر المتطرف.