أكدت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، أنها تبذل قصارى جهدها في تعزيز التعاون والعمل الإسلامي المشترك انطلاقاً من قيمة ومكانة المملكة في العالم الإسلامي، وتعزيزاً لدور أنشطة التقييس في النمو الاقتصادي والصناعي، وتشجيع التجارة البينية بين الدول الأعضاء بالمعهد.
وأعربت في افتتاح الاجتماعات التحضيرية لاجتماعات مجلس إدارة معهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية (سميك) رقم (19)، واجتماع الجمعية العمومية للمعهد رقم (14)، والتي تستضيفها مكة المكرمة للعام الثاني على التوالي، أمس (الأحد)، عن تطلعها لخروج هذه الاجتماعات بالشكل الذي يليق بمكانة وتأثير المملكة إقليمياً ودولياً.
وتعد الاجتماعات أكبر تجمع إسلامي للهيئات والجهات المعنية بقضايا التقييس بمشاركة نحو 35 دولة إسلامية إلى جانب عدد من الهيئات الإقليمية والدولية المتخصصة، للعام الثاني على التوالي الذي تستضيف فيه المملكة مثل هذه الفعاليات، بعد فوزها ممثلةً بالهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة برئاسة مجلس إدارة معهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية (SMIIC) للفترة 2018-2020.
ويشارك في الاجتماعات عدد من ضيوف المملكة من الدول الأعضاء في المعهد إضافة إلى المراقبين، إلى جانب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والأجهزة واللجان ذات العلاقة بمنظمة التعاون الإسلامي، ومجمع الفقه الإسلامي وعدد من المنظمات المعنيّة بالتقييس مثل هيئة التقييس الخليجية، وغيرها من الجهات.
وأعربت في افتتاح الاجتماعات التحضيرية لاجتماعات مجلس إدارة معهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية (سميك) رقم (19)، واجتماع الجمعية العمومية للمعهد رقم (14)، والتي تستضيفها مكة المكرمة للعام الثاني على التوالي، أمس (الأحد)، عن تطلعها لخروج هذه الاجتماعات بالشكل الذي يليق بمكانة وتأثير المملكة إقليمياً ودولياً.
وتعد الاجتماعات أكبر تجمع إسلامي للهيئات والجهات المعنية بقضايا التقييس بمشاركة نحو 35 دولة إسلامية إلى جانب عدد من الهيئات الإقليمية والدولية المتخصصة، للعام الثاني على التوالي الذي تستضيف فيه المملكة مثل هذه الفعاليات، بعد فوزها ممثلةً بالهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة برئاسة مجلس إدارة معهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية (SMIIC) للفترة 2018-2020.
ويشارك في الاجتماعات عدد من ضيوف المملكة من الدول الأعضاء في المعهد إضافة إلى المراقبين، إلى جانب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والأجهزة واللجان ذات العلاقة بمنظمة التعاون الإسلامي، ومجمع الفقه الإسلامي وعدد من المنظمات المعنيّة بالتقييس مثل هيئة التقييس الخليجية، وغيرها من الجهات.