أكد القيادي في المجلس الانتقالي عضو لجنة المفاوضات الدكتور ناصر الخُبجي أن «اتفاق الرياض» عاصفة سلام نوعية تضاف إلى إنجازات عاصفتي الحزم وإعادة الأمل، بصناعة ورعاية من قيادة المملكة العربية السعودية، وهي خطوة نحو سلام شامل ودائم في الجنوب والمنطقة بشكل عام.
وقال الخُبجي في بيان على صفحته في الفيسبوك أمس: «كل الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان».
وأضاف: «من حوار جدة واتفاق الرياض نستطيع أن نقول إن المرحلة الجديدة تتطلب وعياً سياسياً بحجم المهام، كما أن الجنوب يحقق تقدماً سياسياً كبيراً، وخطوات على الطريق الصحيح تتواءم مع المتغيرات، وتعزز رؤية التحالف العربي في حماية الأمن القومي العربي».
وأوضح أن المجلس الانتقالي قدم نموذجاً في حرصه على السلام، وخاض باقتدار وجدارة عمله السياسي للتوصل لصيغة ممتازة، لافتاً إلى أن اتفاق الرياض وضع العربة خلف الحصان، وتحديد الأولويات للمرحلة القادمة المتمثلة بتوحيد كافة الجهود لتعزيز المشروع العربي بقيادة السعودية لمناهضة المشروع الإيراني التركي القطري، ووقف تمدده في اليمن والمنطقة من خلال أذرعه وأدواته كجماعة الحوثي والإخوان والقاعدة وداعش، إضافة إلى البدء بمعالجة القضايا الداخلية ووضع الحلول لها، ويأتي في مقدمتها قضية شعب الجنوب.
وأشار إلى أن الاتفاق يشدد على مكافحة الفساد والإرهاب والتطرف بكافة أنواعه وأشكاله، كون الإرهاب والفساد وجهين لعملة واحدة، إضافة لتصحيح ومعالجة الاختلالات والأوضاع التي تمس المواطن في المحافظات المحررة، وتحقيق الاستقرار السياسي بما يتواءم مع المرحلة، وإيقاف الاختراقات والعبث داخل الحكومة، والذي انعكس سلبياً على مسار المعركة في شمال اليمن. من جهته، قال نائب رئيس المجلس الانتقالي القيادي في المجلس الانتقالي هاني بن بريك: «إن اتفاق الرياض نصر لنا جميعا، للتحالف العربي بقيادة السعودية، ولشعب الجنوب ومقاومته الباسلة الزكية النقية الصادقة، وللحكومة اليمنية».
وأضاف في تغريدات على حسابه بتوتير أمس: «ليس هناك في هذه الأطراف مغلوب، الجميع انتصر بحكمة السعودية وعضيدها الأكبر الإمارات للمشروع العربي».
وقال الخُبجي في بيان على صفحته في الفيسبوك أمس: «كل الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان».
وأضاف: «من حوار جدة واتفاق الرياض نستطيع أن نقول إن المرحلة الجديدة تتطلب وعياً سياسياً بحجم المهام، كما أن الجنوب يحقق تقدماً سياسياً كبيراً، وخطوات على الطريق الصحيح تتواءم مع المتغيرات، وتعزز رؤية التحالف العربي في حماية الأمن القومي العربي».
وأوضح أن المجلس الانتقالي قدم نموذجاً في حرصه على السلام، وخاض باقتدار وجدارة عمله السياسي للتوصل لصيغة ممتازة، لافتاً إلى أن اتفاق الرياض وضع العربة خلف الحصان، وتحديد الأولويات للمرحلة القادمة المتمثلة بتوحيد كافة الجهود لتعزيز المشروع العربي بقيادة السعودية لمناهضة المشروع الإيراني التركي القطري، ووقف تمدده في اليمن والمنطقة من خلال أذرعه وأدواته كجماعة الحوثي والإخوان والقاعدة وداعش، إضافة إلى البدء بمعالجة القضايا الداخلية ووضع الحلول لها، ويأتي في مقدمتها قضية شعب الجنوب.
وأشار إلى أن الاتفاق يشدد على مكافحة الفساد والإرهاب والتطرف بكافة أنواعه وأشكاله، كون الإرهاب والفساد وجهين لعملة واحدة، إضافة لتصحيح ومعالجة الاختلالات والأوضاع التي تمس المواطن في المحافظات المحررة، وتحقيق الاستقرار السياسي بما يتواءم مع المرحلة، وإيقاف الاختراقات والعبث داخل الحكومة، والذي انعكس سلبياً على مسار المعركة في شمال اليمن. من جهته، قال نائب رئيس المجلس الانتقالي القيادي في المجلس الانتقالي هاني بن بريك: «إن اتفاق الرياض نصر لنا جميعا، للتحالف العربي بقيادة السعودية، ولشعب الجنوب ومقاومته الباسلة الزكية النقية الصادقة، وللحكومة اليمنية».
وأضاف في تغريدات على حسابه بتوتير أمس: «ليس هناك في هذه الأطراف مغلوب، الجميع انتصر بحكمة السعودية وعضيدها الأكبر الإمارات للمشروع العربي».