رحبت المملكة، والإمارات، ومصر، ومجلس التعاون لدول الخليج العربي، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والبرلمان العربي، باتفاق الرياض الذي جرى التوقيع عليه أمس (الثلاثاء) في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبرعاية ولي العهد، بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، في العاصمة الرياض.
وعد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية، الاتفاق خطوةً مهمة في سبيل بلوغ الحل السياسي وإنهاء الأزمة اليمنية. وأشادت الإمارات بحكمة خادم الحرمين، في جمع الأطراف اليمنية إلى طاولة الحوار، والتوقيع على وثيقة «اتفاق الرياض». وأشادت مصر بالاتفاق لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية. وأكدت منظمة التعاون الإسلامي، أن الاتفاق سيعزز أمن واستقرار اليمن، ووصف مجلس التعاون لدول الخليج العربية اتفاق الرياض بأنه خطوة تاريخية لمواجهة الحوثي واستعادة الشرعية.
وأشارت جامعة الدول العربية إلى دور المملكة في تجنيب اليمن الحرب والانقسام.
فيما أكد البرلمان العربي أن الاتفاق جاء نتيجة حرص المملكة على وحدة الصف اليمني ونبذ الخلافات في البلد الواحد.
وعد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية، الاتفاق خطوةً مهمة في سبيل بلوغ الحل السياسي وإنهاء الأزمة اليمنية. وأشادت الإمارات بحكمة خادم الحرمين، في جمع الأطراف اليمنية إلى طاولة الحوار، والتوقيع على وثيقة «اتفاق الرياض». وأشادت مصر بالاتفاق لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية. وأكدت منظمة التعاون الإسلامي، أن الاتفاق سيعزز أمن واستقرار اليمن، ووصف مجلس التعاون لدول الخليج العربية اتفاق الرياض بأنه خطوة تاريخية لمواجهة الحوثي واستعادة الشرعية.
وأشارت جامعة الدول العربية إلى دور المملكة في تجنيب اليمن الحرب والانقسام.
فيما أكد البرلمان العربي أن الاتفاق جاء نتيجة حرص المملكة على وحدة الصف اليمني ونبذ الخلافات في البلد الواحد.