الشيخ العيسى ملتقيا مستشار البيت الأبيض جيسون غرينبلات. (عكاظ)
وسام العلوم والفنون الذي حصل عليه العيسى.
.. وخلال لقائه المجلس الأطلسي للدراسات الدولية.
منح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس رابطة الجامعات الإسلامية الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى نظير جهوده التي يقوم بها بحسب حيثيات شهادة المنح.
وعبر العيسى عن تقديره الكبير للرئيس المصري معتبراً الوسام مصدر شرف يعتز به من الرئيس السيسي، ومن مصر العزيزة على قلوب الجميع.
من ناحية ثانية، التقى العيسى بمقر البيت الأبيض في واشنطن، بمستشار البيت الأبيض جيسون غرينبلات، وبحث معه جملة من الموضوعات ذات الصلة بقضايا التطرف العنيف والإرهاب، ومبادرات تعزيز قيم الأخوة الإنسانية والوطنية بين أتباع الأديان والإثنيات والثقافات.
كما عقد العيسى في مدينتي نيويورك وواشنطن لقاءات حوارية موسعة مع رؤساء وأعضاء أعرق وأهم مراكز الأبحاث العالمية من بينها مركز كارنيغي للسلام الدولي، والمجلس الأطلسي، ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وذلك في سياق برامج رابطة العالم الإسلامي المتواصلة حالياً في الولايات المتحدة برئاسة العيسى الذي يواصل لقاءاته مع كبار الشخصيات الأمريكية السياسية والدينية والفكرية والإعلامية، إضافة إلى أهم وأبرز المؤسسات والمراكز البحثية.
وقد أجرى العيسى حوارات مفتوحة مع عدد من المؤسسات البحثية الأمريكية، تناولت جملة من الأفكار والمبادرات وتبادل النقاش حول عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والتأكيد على أهمية التعاون والشراكة مع رابطة العالم الإسلامي إضافة إلى التنويه بمبادراتها الدولية من أجل تعزيز جهود السلام والوئام بين الأمم والشعوب مع إيضاح حقيقة الدين الإسلامي في مقابل المفاهيم الخاطئة.
من جانبه، أكد عدد من تلك المؤسسات البحثية على أهمية التقرير الصادر أخيرا عن وزارة الخارجية الأمريكية الذي ثمن الدور الذي تقوم به حالياً أمانة رابطة العالم الإسلامي وما نشرته في هذا الصدد بعض الصحف الأمريكية حول العمل المحوري الذي تضطلع به الرابطة في ضوء المبادرات والبرامج التي قام بتفعيلها عالمياً أمينها العام العيسى، كما ثمنت مؤسسات بحثية مضامين وثيقة مكة المكرمة التي صدرت أخيرا عن مؤتمر رابطة العالم الإسلامي حيث صادق عليها أكثر من 1200 مفتٍ وعالم واعتبرت من أهم وثائق العصر الحديث.
وعبر العيسى عن تقديره الكبير للرئيس المصري معتبراً الوسام مصدر شرف يعتز به من الرئيس السيسي، ومن مصر العزيزة على قلوب الجميع.
من ناحية ثانية، التقى العيسى بمقر البيت الأبيض في واشنطن، بمستشار البيت الأبيض جيسون غرينبلات، وبحث معه جملة من الموضوعات ذات الصلة بقضايا التطرف العنيف والإرهاب، ومبادرات تعزيز قيم الأخوة الإنسانية والوطنية بين أتباع الأديان والإثنيات والثقافات.
كما عقد العيسى في مدينتي نيويورك وواشنطن لقاءات حوارية موسعة مع رؤساء وأعضاء أعرق وأهم مراكز الأبحاث العالمية من بينها مركز كارنيغي للسلام الدولي، والمجلس الأطلسي، ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وذلك في سياق برامج رابطة العالم الإسلامي المتواصلة حالياً في الولايات المتحدة برئاسة العيسى الذي يواصل لقاءاته مع كبار الشخصيات الأمريكية السياسية والدينية والفكرية والإعلامية، إضافة إلى أهم وأبرز المؤسسات والمراكز البحثية.
وقد أجرى العيسى حوارات مفتوحة مع عدد من المؤسسات البحثية الأمريكية، تناولت جملة من الأفكار والمبادرات وتبادل النقاش حول عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والتأكيد على أهمية التعاون والشراكة مع رابطة العالم الإسلامي إضافة إلى التنويه بمبادراتها الدولية من أجل تعزيز جهود السلام والوئام بين الأمم والشعوب مع إيضاح حقيقة الدين الإسلامي في مقابل المفاهيم الخاطئة.
من جانبه، أكد عدد من تلك المؤسسات البحثية على أهمية التقرير الصادر أخيرا عن وزارة الخارجية الأمريكية الذي ثمن الدور الذي تقوم به حالياً أمانة رابطة العالم الإسلامي وما نشرته في هذا الصدد بعض الصحف الأمريكية حول العمل المحوري الذي تضطلع به الرابطة في ضوء المبادرات والبرامج التي قام بتفعيلها عالمياً أمينها العام العيسى، كما ثمنت مؤسسات بحثية مضامين وثيقة مكة المكرمة التي صدرت أخيرا عن مؤتمر رابطة العالم الإسلامي حيث صادق عليها أكثر من 1200 مفتٍ وعالم واعتبرت من أهم وثائق العصر الحديث.