أكد الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب، السفير جمال بيومي، الدور المهم والاستراتيجي للسعودية في اليمن على جميع المستويات، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، خاصة في المجالات الاقتصادية والسياسية، والعمل على إعادة إعمار البلاد، التي خلفها انقلاب مليشيا الحوثي المدعومة من إيران عام 2014، وهو الانقلاب الذي أحدث كارثة اقتصادية وإنسانية صنفت بالأسوأ في العالم، ورغبة المملكة في تجاوز الشعب اليمني لتلك المرحلة الحرجة من تاريخه، ومد يد العون للمواطنين الذين تأثروا بما اقترفته تلك المليشيات الانقلابية.
وتوقع «بيومي» المزيد من الدعم الاقتصادي داخل اليمن خلال الأيام القادمة بعد «اتفاق الرياض» التاريخي بين الحكومة اليمنية الشرعية والجنوب، مشدداً لـ«عكاظ» على أهمية المشاريع الاقتصادية المهمة التي قامت بها المملكة خلال الأشهر الماضية في المحافظات اليمنية، من بينها دعم قطاع الكهرباء بإنارة الطرق الرئيسية وعدد من الأحياء، معتمدة على مشاريع الطاقة الشمسية المتجددة، ودعم المحافظات والمديريات اليمنية بمشاريع المياه المختلفة، وإعادة تأهيل مدارس عدة بعدد من المحافظات اليمنية، مبيناً أن ملايين اليمنيين يعيشون مآسي التشرد والنزوح نتيجة إرهاب مليشيا الحوثي، وحرمان قرابة مليون ونصف المليون موظف من رواتبهم الشهرية، وتدميرها للبنى التحتية.
وأضاف الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب، أن المملكة قامت خلال الأشهر الماضية في إطار خطة تنفيذ إعمار اليمن، بتنفيذ عشرات المشاريع الإستراتيجية بمختلف القطاعات لاستيعاب آلاف الأيادي العاملة، وتأهيل بعض القطاعات المهمة التي تم تدميرها على أيدي «الحوثيين» خاصة في قطاعات الطرق والموانئ والمطارات والكهرباء والزراعة وقطاع الصيد، مشيراً إلى أنه من أبرز جوانب الدعم التي كان لها الأثر الملموس على الشعب اليمني والاقتصاد الوطني، الأمر الذي أوقف تدهور العملة الوطنية، إضافة إلى عمل البرنامج على دعم الاقتصاد الوطني بالمشتقات النفطية للكهرباء، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد عبر مشاريع تنموية مهمة.
وتوقع «بيومي» المزيد من الدعم الاقتصادي داخل اليمن خلال الأيام القادمة بعد «اتفاق الرياض» التاريخي بين الحكومة اليمنية الشرعية والجنوب، مشدداً لـ«عكاظ» على أهمية المشاريع الاقتصادية المهمة التي قامت بها المملكة خلال الأشهر الماضية في المحافظات اليمنية، من بينها دعم قطاع الكهرباء بإنارة الطرق الرئيسية وعدد من الأحياء، معتمدة على مشاريع الطاقة الشمسية المتجددة، ودعم المحافظات والمديريات اليمنية بمشاريع المياه المختلفة، وإعادة تأهيل مدارس عدة بعدد من المحافظات اليمنية، مبيناً أن ملايين اليمنيين يعيشون مآسي التشرد والنزوح نتيجة إرهاب مليشيا الحوثي، وحرمان قرابة مليون ونصف المليون موظف من رواتبهم الشهرية، وتدميرها للبنى التحتية.
وأضاف الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب، أن المملكة قامت خلال الأشهر الماضية في إطار خطة تنفيذ إعمار اليمن، بتنفيذ عشرات المشاريع الإستراتيجية بمختلف القطاعات لاستيعاب آلاف الأيادي العاملة، وتأهيل بعض القطاعات المهمة التي تم تدميرها على أيدي «الحوثيين» خاصة في قطاعات الطرق والموانئ والمطارات والكهرباء والزراعة وقطاع الصيد، مشيراً إلى أنه من أبرز جوانب الدعم التي كان لها الأثر الملموس على الشعب اليمني والاقتصاد الوطني، الأمر الذي أوقف تدهور العملة الوطنية، إضافة إلى عمل البرنامج على دعم الاقتصاد الوطني بالمشتقات النفطية للكهرباء، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد عبر مشاريع تنموية مهمة.