أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أن العناية بتجويد وتطوير الأعمال أمرٌ سارت عليه الدولة منذ نشأتها، مشيراً إلى قدرة الشباب السعودي على تطوير الأعمال، وتمكنه من مختلف المهارات والمعارف، وقدرته على تحقيق المنجزات لا سيما في المجال التقني، لافتاً إلى أن هذه الجهود تحققت بفضل روح الفريق التي يعمل بها فريق أمن المعلومات.
وتسلم شهادة الجودة في أمن المعلومات، خلال استقباله في مكتبه بديوان الإمارة أمس المشرف العام على التطوير الإداري والتقنية في الإمارة الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، وفريق الشركة الاستشارية يتقدمهم الرئيس التنفيذي المهندس عمر العمر. من جانبه أوضح المشرف العام على التطوير الإداري والتقنية في إمارة المنطقة الشرقية، أن الإمارة تمكنت من تحقيق شهادة الجودة في الآيزو ISO/IEC27001 في أمن المعلومات لتطبيقات الحكومة الإلكترونية ومتطلبات البنية التقنية في مختلف الأقسام والإدارات، مما يسهم في تعزيز تقديم الخدمات الإلكترونية لمستفيدي الإمارة بكل يسر وسهولة.
من جهة ثانية، شدد أمير المنطقة الشرقية على أهمية تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية، ومواكبة تخصصات التدريب التقني والمهني لمتطلبات رؤية 2030، والحرص على إشراك القطاع الخاص في معرفة هذه الاحتياجات، مطالباً بالتنسيق مع مختلف الجهات لاستشراف احتياجات المستقبل، والعمل المستمر لتطوير ما يقدم من برامج تأهيلية وتدريبية، والعمل على توعية الطلاب بهذه الاحتياجات، وقياس مخرجات هذه المعاهد والكليات.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بديوان الإمارة أمس، المجلس الاستشاري للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية برئاسة المدير العام للإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية محمد بن سليمان السلوم، وعمداء الكليات التقنية ومديري المعاهد الثانوية الصناعية بالمنطقة الشرقية.
وتسلم شهادة الجودة في أمن المعلومات، خلال استقباله في مكتبه بديوان الإمارة أمس المشرف العام على التطوير الإداري والتقنية في الإمارة الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، وفريق الشركة الاستشارية يتقدمهم الرئيس التنفيذي المهندس عمر العمر. من جانبه أوضح المشرف العام على التطوير الإداري والتقنية في إمارة المنطقة الشرقية، أن الإمارة تمكنت من تحقيق شهادة الجودة في الآيزو ISO/IEC27001 في أمن المعلومات لتطبيقات الحكومة الإلكترونية ومتطلبات البنية التقنية في مختلف الأقسام والإدارات، مما يسهم في تعزيز تقديم الخدمات الإلكترونية لمستفيدي الإمارة بكل يسر وسهولة.
من جهة ثانية، شدد أمير المنطقة الشرقية على أهمية تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية، ومواكبة تخصصات التدريب التقني والمهني لمتطلبات رؤية 2030، والحرص على إشراك القطاع الخاص في معرفة هذه الاحتياجات، مطالباً بالتنسيق مع مختلف الجهات لاستشراف احتياجات المستقبل، والعمل المستمر لتطوير ما يقدم من برامج تأهيلية وتدريبية، والعمل على توعية الطلاب بهذه الاحتياجات، وقياس مخرجات هذه المعاهد والكليات.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بديوان الإمارة أمس، المجلس الاستشاري للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية برئاسة المدير العام للإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية محمد بن سليمان السلوم، وعمداء الكليات التقنية ومديري المعاهد الثانوية الصناعية بالمنطقة الشرقية.