رجل أتقن دينامية الموقع الذي يشغله، هادئ في قراراته وأحاديثه، وخليط من الأعمال بين السياسة والأدب والكيمياء، يتمتع بقدرات إدارية وشعبية، يتلمس ذلك كل من يعرفه أو يحاوره.. إنه المهندس عبدالله المعلمي.
في منصبه مندوباً للمملكة لدى الأمم المتحدة؛ واكب الأحداث السياسية ببراعة السياسي المحنَّك، وتعامل في مسؤوليته أميناً لمحافظة جدة برؤية الخبير، وأكد في عضويته لمجلس الشورى أن الخبرات المعرفية التراكمية مسؤولية.
صوته صدح في قاعات الأمم المتحدة بوجه كساه الشيب ونظرات ثاقبة متحدثاً باللهجة الحجازية والتي تترافق مع المفردات بالعربية الفصحى والتي حملها من والده وعضو مجمع اللغة العربية في القاهرة والتي لا تخلو من المفردات باللغة الإنجليزية والتي يجيدها ليصيغ تلك العبارات لتحملها منصات التواصل الاجتماعي وتفرد لها الصحافة الغربية مساحات من النشر، فهو يجيد حصار من يواجهه بالكلمة الحق والبرهان القاطع ليلجم خصوم المملكة تحت قبة الامم المتحدة.
عبدالله المعملي ولد في 11 شعبان 1371 (5 مايو 1952) بالقنفذة، ونشأ في كنف والده الأديب الفريق يحيى المعلمي مساعد مدير الأمن العام في السعودية وعضو مجمع اللغة العربية في القاهرة، وتلقى تعليمه في المراحل الابتدائية والمتوسطة بين مدينة مكة والرياض متنقلاً مع والده، فيما أنهى تعليمه الثانوي في معهد العاصمة النموذجي، ليلتحق بجامعة ولاية أوريغون في الولايات المتحدة الأمريكية وحصل على بكالوريوس العلوم في الهندسة الكيميائية عام 1973، التحق بجامعة ستانفورد وحصل على درجة ماجستير العلوم في الإدارة عام 1983، والتحق خلال مسيرته العلمية بالعديد من الدورات التدريبية في عدة جامعات عالمية؛ منها جامعة هارفارد الأمريكية وجامعة غرونوبل الفرنسية، بالإضافة إلى جامعات ومؤسسات أخرى في المملكة.
في بداية حياته عمل مهندسا كيميائيا في مصفاة الرياض للبترول، المؤسسة العامة للبترول والمعادن، قبل ان يتنقل في عده مواقع فاحتير المعلمي عضوا في مجلس الشورى السعودي 1997م – 2001 م ليعين أميناً محافظة جدة 2001 م – 2005 م، كما تولى العديد من المهام والمناصب القيادية في القطاع الحكومي والخاص وشارك في إدارة قطاعات اقتصادية ضخمة.
في منصبه مندوباً للمملكة لدى الأمم المتحدة؛ واكب الأحداث السياسية ببراعة السياسي المحنَّك، وتعامل في مسؤوليته أميناً لمحافظة جدة برؤية الخبير، وأكد في عضويته لمجلس الشورى أن الخبرات المعرفية التراكمية مسؤولية.
صوته صدح في قاعات الأمم المتحدة بوجه كساه الشيب ونظرات ثاقبة متحدثاً باللهجة الحجازية والتي تترافق مع المفردات بالعربية الفصحى والتي حملها من والده وعضو مجمع اللغة العربية في القاهرة والتي لا تخلو من المفردات باللغة الإنجليزية والتي يجيدها ليصيغ تلك العبارات لتحملها منصات التواصل الاجتماعي وتفرد لها الصحافة الغربية مساحات من النشر، فهو يجيد حصار من يواجهه بالكلمة الحق والبرهان القاطع ليلجم خصوم المملكة تحت قبة الامم المتحدة.
عبدالله المعملي ولد في 11 شعبان 1371 (5 مايو 1952) بالقنفذة، ونشأ في كنف والده الأديب الفريق يحيى المعلمي مساعد مدير الأمن العام في السعودية وعضو مجمع اللغة العربية في القاهرة، وتلقى تعليمه في المراحل الابتدائية والمتوسطة بين مدينة مكة والرياض متنقلاً مع والده، فيما أنهى تعليمه الثانوي في معهد العاصمة النموذجي، ليلتحق بجامعة ولاية أوريغون في الولايات المتحدة الأمريكية وحصل على بكالوريوس العلوم في الهندسة الكيميائية عام 1973، التحق بجامعة ستانفورد وحصل على درجة ماجستير العلوم في الإدارة عام 1983، والتحق خلال مسيرته العلمية بالعديد من الدورات التدريبية في عدة جامعات عالمية؛ منها جامعة هارفارد الأمريكية وجامعة غرونوبل الفرنسية، بالإضافة إلى جامعات ومؤسسات أخرى في المملكة.
في بداية حياته عمل مهندسا كيميائيا في مصفاة الرياض للبترول، المؤسسة العامة للبترول والمعادن، قبل ان يتنقل في عده مواقع فاحتير المعلمي عضوا في مجلس الشورى السعودي 1997م – 2001 م ليعين أميناً محافظة جدة 2001 م – 2005 م، كما تولى العديد من المهام والمناصب القيادية في القطاع الحكومي والخاص وشارك في إدارة قطاعات اقتصادية ضخمة.