في عام 1926، عين المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، إبراهيم بن معمر رئيساً للديوان الملكي ليكون أول رئيس للديوان الملكي للمملكة العربية السعودية، واستمر حتى عام 1932 عندما تولى مساعده الشيخ عبدالله بن عثمان رئاسة الديوان.
وسجل بن معمر العديد من المواقف الإنسانية والاجتماعية النبيلة في خدمة الناس، وخلال هذه المرحلة سافر مع نائب الملك في الحجاز (الملك لاحقا) فيصل بن عبدالعزيز إلى أوروبا في رحلته الثانية سنة 1926 ضمن الوفد المرافق.
كما ترأس الوفد السعودي الذي التقى بناجي شوكت وزير الخارجية العراقي في الكويت من أجل الإعداد للقاء القمة بين الملك عبدالعزيز والعاهل العراقي الملك فيصل الأول بمشاركة المندوب السامي البريطاني على ظهر الطراد لوبين سنة 1930، وهو اللقاء الذي أسفر عن توقيع اتفاقية الصداقة وحسن الجوار بين المملكتين السعودية والعراقية في أبريل سنة 1931.
وسجل بن معمر العديد من المواقف الإنسانية والاجتماعية النبيلة في خدمة الناس، وخلال هذه المرحلة سافر مع نائب الملك في الحجاز (الملك لاحقا) فيصل بن عبدالعزيز إلى أوروبا في رحلته الثانية سنة 1926 ضمن الوفد المرافق.
كما ترأس الوفد السعودي الذي التقى بناجي شوكت وزير الخارجية العراقي في الكويت من أجل الإعداد للقاء القمة بين الملك عبدالعزيز والعاهل العراقي الملك فيصل الأول بمشاركة المندوب السامي البريطاني على ظهر الطراد لوبين سنة 1930، وهو اللقاء الذي أسفر عن توقيع اتفاقية الصداقة وحسن الجوار بين المملكتين السعودية والعراقية في أبريل سنة 1931.