أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بأن المنطقة مقبلة على تحول في القطاع الصحي في تقديم الخدمات اللائقة، وتحسين جودة الأداء، بالشكل الذي يرقى لتطلعات المستفيدين من الخدمة، رغم التحديات المتواصلة التي تستجد كل يوم، إلا أن الكوادر الوطنية والعاملة في مستشفيات ومرافق التجمع تثبت كفاءته يوماً بعد يوم.
وأضاف: دائماً ما نطمح للتغيير للأفضل، والمنافسة في تحسين جودة الخدمات، ونحن متابعون لكل هذه التغييرات، والقيادة الرشيدة لن تتردد في حال لاحظت وجود أي قصور أو تراجع في كفاءة الخدمة، عن التصحيح، واستمرار تحسين هذه الخدمات، والمسميات وإن تغيرت، إلا أن المخرجات ستتطور.
وأشار إلى أن التجمع الصحي في الشرقية تجربة لا زالت في بداياتها، ومن الصعب إصدار الحكم النهائي عليها، إلا أن الأرقام سيد الموقف، وهي المؤشر الذي يجعلنا نتفاءل بما تحقق، فنحن نعيش في عصر السرعة، والتطورات من حولنا تتسارع، وإن لم نواكب هذا التطور، سواءً بتأهيل الكوادر أو توفير التجهيزات، والمريض وذووه لن يكون بمقدورهم الصبر والانتظار.
واعتبر بأنه من العجلة الحكم على تجربة إنشاء التجمع الصحي الأول في المنطقة في هذه الفترة القصيرة، لا زالت التجربة وليدة، ونتابع تفاصيلها، وهذا التحول لم يكن ارتجالياً، بل أخذ حقه من الدراسة والتمحيص، والإعداد والاطلاع على التجارب المماثلة.
جاء ذلك خلال مجلس الاثنينية الذي استضاف هذا الاسبوع منسوبي التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية، واستعرض رئيس المجلس الاستشاري للتجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية عصام المهيدب، الخطوات التي اتخذها التجمع لتحقيق الأهداف التي أنشئ من أجلها.
وشاهد الحضور عرضاً مرئياً عن منجزات التجمع والخطوات التي اتخذها لتطوير خدماته.
من جهة ثانية، رعى أمير المنطقة الشرقية بمكتبه في ديوان الإمارة أمس توقيع مذكرة تفاهم بين لجنة السلامة المرورية مثلها المهندس عبدالله بن سعد الراجحي، والمؤسسة العامة لجسر الملك فهد مثلها الرئيس التنفيذي المهندس عماد المحيسن.
وأكد أمير المنطقة الشرقية ضرورة العمل المشترك لنشر وتعزيز ثقافة السلامة المرورية، والحرص على تطوير المرافق العامة ومواءمتها مع متطلبات السلامة المرورية، مشيراً إلى أن الجسر مرفق حيوي ومهم، يجب أن يشعر سالكوه بتواؤمه مع متطلبات السلامة، مبيناً ضرورة العمل المشترك من أجل تعزيز ونشر هذه الثقافة، والحرص على استثمار كافة الوسائل المتاحة لتحقيقها.
وأضاف: دائماً ما نطمح للتغيير للأفضل، والمنافسة في تحسين جودة الخدمات، ونحن متابعون لكل هذه التغييرات، والقيادة الرشيدة لن تتردد في حال لاحظت وجود أي قصور أو تراجع في كفاءة الخدمة، عن التصحيح، واستمرار تحسين هذه الخدمات، والمسميات وإن تغيرت، إلا أن المخرجات ستتطور.
وأشار إلى أن التجمع الصحي في الشرقية تجربة لا زالت في بداياتها، ومن الصعب إصدار الحكم النهائي عليها، إلا أن الأرقام سيد الموقف، وهي المؤشر الذي يجعلنا نتفاءل بما تحقق، فنحن نعيش في عصر السرعة، والتطورات من حولنا تتسارع، وإن لم نواكب هذا التطور، سواءً بتأهيل الكوادر أو توفير التجهيزات، والمريض وذووه لن يكون بمقدورهم الصبر والانتظار.
واعتبر بأنه من العجلة الحكم على تجربة إنشاء التجمع الصحي الأول في المنطقة في هذه الفترة القصيرة، لا زالت التجربة وليدة، ونتابع تفاصيلها، وهذا التحول لم يكن ارتجالياً، بل أخذ حقه من الدراسة والتمحيص، والإعداد والاطلاع على التجارب المماثلة.
جاء ذلك خلال مجلس الاثنينية الذي استضاف هذا الاسبوع منسوبي التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية، واستعرض رئيس المجلس الاستشاري للتجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية عصام المهيدب، الخطوات التي اتخذها التجمع لتحقيق الأهداف التي أنشئ من أجلها.
وشاهد الحضور عرضاً مرئياً عن منجزات التجمع والخطوات التي اتخذها لتطوير خدماته.
من جهة ثانية، رعى أمير المنطقة الشرقية بمكتبه في ديوان الإمارة أمس توقيع مذكرة تفاهم بين لجنة السلامة المرورية مثلها المهندس عبدالله بن سعد الراجحي، والمؤسسة العامة لجسر الملك فهد مثلها الرئيس التنفيذي المهندس عماد المحيسن.
وأكد أمير المنطقة الشرقية ضرورة العمل المشترك لنشر وتعزيز ثقافة السلامة المرورية، والحرص على تطوير المرافق العامة ومواءمتها مع متطلبات السلامة المرورية، مشيراً إلى أن الجسر مرفق حيوي ومهم، يجب أن يشعر سالكوه بتواؤمه مع متطلبات السلامة، مبيناً ضرورة العمل المشترك من أجل تعزيز ونشر هذه الثقافة، والحرص على استثمار كافة الوسائل المتاحة لتحقيقها.