وقَّعت وزارة الثقافة اتفاقية مع مؤسسة أندريا بوتشيلي (ABF)، أمس (الأربعاء) في باريس، لتنفيذ برنامج «أصوات من العالم» في الشرق الأوسط، والذي يهدف إلى زيادة الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال والشباب، من خلال إنشاء «جوقة» أو فرق موسيقية إقليمية وغيرها من الأنشطة التعليمية.
وتسعى وزارة الثقافة بالاتفاق مع مؤسسة (ABF) إلى تمكين المشاركين ومجتمعاتهم من خلال الموسيقى، عبر تعزيز مهاراتهم الموسيقية، وتحفيز إبداعهم، وتشجيع التعاون معهم، بما يتواءم إستراتيجياً مع الهدف الرابع من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030 وهو «جودة التعليم».
وقال رئيس الفرقة الوطنية للموسيقى في وزارة الثقافة الدكتور عبدالرب إدريس: «إننا سعداء بكوننا جزءاً من برنامج (أصوات العالم) لدعم تعليم الموسيقى في مجتمعات الشرق الأوسط، ونتطلع في السنوات القادمة للمساهمة في التنمية المستدامة لمنطقتنا العربية، وذلك عبر مشروع أصوات العالم».
وسيتم تنفيذ برنامج «أصوات العالم» في السنوات المقبلة في منطقة الشرق الأوسط، وسيعكس رحلة المجتمعات والطلاب المشاركين في النسخة التمهيدية لتجارب المشروع الأولية مع تحقيق للأهداف الرئيسية له، وسيساعد الطلبة على تنمية مواهبهم وتعزيز قدراتهم في تكوين الفرق، وتطوير مهاراتهم القيادية والمساعدة في تمكين مجتمعاتهم.
من جانبه، أكد مؤسس مؤسسة أندريا بوتشيلي المايسترو أندريا بوتشيلي، أن المؤسسة دأبت منذ 2011، على تمكين الشعوب والمجتمعات التي تمر بظروف قاسية ومساعدتهم على التغلب على الحواجز والقيود ومساعدتهم على التعبير عن كامل إمكاناتهم.
وتسعى وزارة الثقافة بالاتفاق مع مؤسسة (ABF) إلى تمكين المشاركين ومجتمعاتهم من خلال الموسيقى، عبر تعزيز مهاراتهم الموسيقية، وتحفيز إبداعهم، وتشجيع التعاون معهم، بما يتواءم إستراتيجياً مع الهدف الرابع من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030 وهو «جودة التعليم».
وقال رئيس الفرقة الوطنية للموسيقى في وزارة الثقافة الدكتور عبدالرب إدريس: «إننا سعداء بكوننا جزءاً من برنامج (أصوات العالم) لدعم تعليم الموسيقى في مجتمعات الشرق الأوسط، ونتطلع في السنوات القادمة للمساهمة في التنمية المستدامة لمنطقتنا العربية، وذلك عبر مشروع أصوات العالم».
وسيتم تنفيذ برنامج «أصوات العالم» في السنوات المقبلة في منطقة الشرق الأوسط، وسيعكس رحلة المجتمعات والطلاب المشاركين في النسخة التمهيدية لتجارب المشروع الأولية مع تحقيق للأهداف الرئيسية له، وسيساعد الطلبة على تنمية مواهبهم وتعزيز قدراتهم في تكوين الفرق، وتطوير مهاراتهم القيادية والمساعدة في تمكين مجتمعاتهم.
من جانبه، أكد مؤسس مؤسسة أندريا بوتشيلي المايسترو أندريا بوتشيلي، أن المؤسسة دأبت منذ 2011، على تمكين الشعوب والمجتمعات التي تمر بظروف قاسية ومساعدتهم على التغلب على الحواجز والقيود ومساعدتهم على التعبير عن كامل إمكاناتهم.