«أمير منطقة عسير يحاصر الفساد ويحرّك المشاريع المتعثرة»، هذا ما يردده أهالي المنطقة في مجالسهم منذ أن تولى الأمير تركي بن طلال مهامه أميراً لمنطقة عسير.
ويرى الأهالي أن تركي بن طلال، ومنذ صدور الثقة الملكية بتعيينه أميراً لمنطقة عسير، أخذ على عاتقه تحقيق تطلعات وأماني أهالي وسكان المحافظات والمراكز من خلال تنمية متوازنة بعيداً عن الارتجالية، والتأكيد على ضرورة أن تكون وفق تصميم جيد، وإشراف ورقابة صارمة، وتنفيذ تكون مخرجاته متناسبة مع الأهداف التي من أجلها تم اعتماد هذه المشاريع. ويؤكدون أن جولات الأمير تركي المستمرة في الجبال والهضاب والسهول لم تتوقف، ويصفونها «بغير الروتينية» لأنه يحرص على الاستماع للأهالي، ويحاسب المسؤولين المقصرين، من خلال وقوفه شخصيا على مخططات المشاريع المعتمدة ومناقشتها، وزيارة ما يجري تنفيذه للتأكد من مدى مطابقته للمواصفات وسيره حسب المدد المحددة له.
ولأن أمير عسير يدرك أن الطرق شريان الحياة أولى هذا الجانب أهمية قصوى تتمثل في ورش العمل التي تعقد بصفة مستمرة، واللقاءات مع وزير النقل والمسؤولين في المنطقة لتحريك عجلة المشاريع، التي تحظى باهتمام من قبل القيادة أسوة بالمناطق الأخرى. ويكفي تأكيد الأمير تركي بن طلال أخيراً أنه «لن يسمح لكائن من كان أن يعطّل عجلة التنمية، أو يؤخر المشاريع، أو يكون سبباً في تعثرها». وكان لحديثه عن إحالة عدد من المقاولين لجهات الاختصاص جراء إهمالهم في تنفيذ بعض المشاريع الأثر الكبير في نفوس الأهالي والسكان، الذين يرون بأن هذا الإجراء غير المستغرب يندرج ضمن اهتمامات أمير عسير بمحاصرة الفساد المالي والإداري، الذي أخر الكثير من جوانب التنمية في مختلف مناطق المملكة.
ويأتي تأكيد الأمير تركي بن طلال بعد تدشينه أحد المشاريع المحاذية للحدود، أنه لن يقبل بعد اليوم تهاون أي مسؤول أو مقاول في تنفيذ المشاريع، ليبرهن أن منطقة عسير وما يتبعها من محافظات ومراكز مقبلة على نهضة شاملة غير مسبوقة، وألا تهاون مع من يحيد عن جادة العمل المشترك الذي يحقق تطلعات المواطنين والمقيمين.
ويرى الأهالي أن تركي بن طلال، ومنذ صدور الثقة الملكية بتعيينه أميراً لمنطقة عسير، أخذ على عاتقه تحقيق تطلعات وأماني أهالي وسكان المحافظات والمراكز من خلال تنمية متوازنة بعيداً عن الارتجالية، والتأكيد على ضرورة أن تكون وفق تصميم جيد، وإشراف ورقابة صارمة، وتنفيذ تكون مخرجاته متناسبة مع الأهداف التي من أجلها تم اعتماد هذه المشاريع. ويؤكدون أن جولات الأمير تركي المستمرة في الجبال والهضاب والسهول لم تتوقف، ويصفونها «بغير الروتينية» لأنه يحرص على الاستماع للأهالي، ويحاسب المسؤولين المقصرين، من خلال وقوفه شخصيا على مخططات المشاريع المعتمدة ومناقشتها، وزيارة ما يجري تنفيذه للتأكد من مدى مطابقته للمواصفات وسيره حسب المدد المحددة له.
ولأن أمير عسير يدرك أن الطرق شريان الحياة أولى هذا الجانب أهمية قصوى تتمثل في ورش العمل التي تعقد بصفة مستمرة، واللقاءات مع وزير النقل والمسؤولين في المنطقة لتحريك عجلة المشاريع، التي تحظى باهتمام من قبل القيادة أسوة بالمناطق الأخرى. ويكفي تأكيد الأمير تركي بن طلال أخيراً أنه «لن يسمح لكائن من كان أن يعطّل عجلة التنمية، أو يؤخر المشاريع، أو يكون سبباً في تعثرها». وكان لحديثه عن إحالة عدد من المقاولين لجهات الاختصاص جراء إهمالهم في تنفيذ بعض المشاريع الأثر الكبير في نفوس الأهالي والسكان، الذين يرون بأن هذا الإجراء غير المستغرب يندرج ضمن اهتمامات أمير عسير بمحاصرة الفساد المالي والإداري، الذي أخر الكثير من جوانب التنمية في مختلف مناطق المملكة.
ويأتي تأكيد الأمير تركي بن طلال بعد تدشينه أحد المشاريع المحاذية للحدود، أنه لن يقبل بعد اليوم تهاون أي مسؤول أو مقاول في تنفيذ المشاريع، ليبرهن أن منطقة عسير وما يتبعها من محافظات ومراكز مقبلة على نهضة شاملة غير مسبوقة، وألا تهاون مع من يحيد عن جادة العمل المشترك الذي يحقق تطلعات المواطنين والمقيمين.