IMG-20191123-WA0006
أطفال يمنيون من ضحايا التجنيد الحوثي أثناء احتفالية لتأهيلهم نفسياً في مأرب أمس. (عكاظ)
اختتم مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالصراعات الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية أمس (السبت) الدورة التأهيلية لـ25 طفلاً جندهم الحوثي.
وأخضع المشروع الذي ينفذه الشريك المحلي مؤسسة وثاق للتوجه المدني في مأرب لدورات تأهيل اجتماعي ونفسي وتعليمي لمدة 24 يومياً، ليصبح إجمالي الأطفال المجندين وضحايا الصراع الذي تمكن مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية من تأهيله منذ تأسيس المشروع في مأرب 426 طفلا.
وشدد المشروع في بيان له أمس (السبت) خلال الحفلة التي أقيمت في مأرب، على أهمية التأهيل النفسي للأطفال المجندين والمتأثرين لإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية وإلى مدارسهم، مؤكداً ضرورة حصولهم على حقوقهم والتي تبدأ من حق الحياة والتعليم والصحة واللعب.
وقدم الأطفال المحتفى بهم فقرات إبداعية متنوعة ما بين الغناء والمسرح، عبروا من خلالها عن مدى استفادتهم من البرنامج التأهيلي النفسي والاجتماعي الذي ساعد في تخليصهم من مؤثرات التجنيد والحرب، وينفذ مركز الملك سلمان المرحلتين التاسعة والعاشرة من المشروع والتي تستهدف 160 طفلاً مجنداً ومتأثراً.
يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية يقوم بدور محوري وإنساني كبير في اليمن كانت له انعكاسات كبيرة على حياة مدنيين تعرضوا للتجويع والإرهاب الحوثي سواء في المجالات الإنسانية أو الطبية أو التعليمية أو التأهيلية إضافة إلى انعكاساتها على الاقتصاد الوطني في اليمن جراء مساعيه لتشجيع الكثير من العائلات على الإنتاج وتوفير الأدوات والأجهزة وإنشاء معامل لتشغيلهم في تعز ومأرب ومحافظات أخرى.
وأخضع المشروع الذي ينفذه الشريك المحلي مؤسسة وثاق للتوجه المدني في مأرب لدورات تأهيل اجتماعي ونفسي وتعليمي لمدة 24 يومياً، ليصبح إجمالي الأطفال المجندين وضحايا الصراع الذي تمكن مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية من تأهيله منذ تأسيس المشروع في مأرب 426 طفلا.
وشدد المشروع في بيان له أمس (السبت) خلال الحفلة التي أقيمت في مأرب، على أهمية التأهيل النفسي للأطفال المجندين والمتأثرين لإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية وإلى مدارسهم، مؤكداً ضرورة حصولهم على حقوقهم والتي تبدأ من حق الحياة والتعليم والصحة واللعب.
وقدم الأطفال المحتفى بهم فقرات إبداعية متنوعة ما بين الغناء والمسرح، عبروا من خلالها عن مدى استفادتهم من البرنامج التأهيلي النفسي والاجتماعي الذي ساعد في تخليصهم من مؤثرات التجنيد والحرب، وينفذ مركز الملك سلمان المرحلتين التاسعة والعاشرة من المشروع والتي تستهدف 160 طفلاً مجنداً ومتأثراً.
يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية يقوم بدور محوري وإنساني كبير في اليمن كانت له انعكاسات كبيرة على حياة مدنيين تعرضوا للتجويع والإرهاب الحوثي سواء في المجالات الإنسانية أو الطبية أو التعليمية أو التأهيلية إضافة إلى انعكاساتها على الاقتصاد الوطني في اليمن جراء مساعيه لتشجيع الكثير من العائلات على الإنتاج وتوفير الأدوات والأجهزة وإنشاء معامل لتشغيلهم في تعز ومأرب ومحافظات أخرى.