شدد أمير المنطقة الشرقية رئيس اللجنة العليا لإصلاح ذات البين في المنطقة الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، على أهمية العمل المشترك لتحقيق ونشر ثقافة الصلح، وارتفاع معدلاته، مؤكداً أن الطموح لا يزال كبيراً، والآمال معقودة على اللجنة العليا لإصلاح ذات البين في المنطقة، ما يستلزم تكثيف الجهود ومواصلة العطاء، مشيراً إلى أن لجان إصلاح ذات البين حققت العديد من المنجزات، ودرأت مفاسد الكثير من النزاعات، وساهمت في تحقيق مصالح كثيرة لم يكن لتتحقق لولا هذه الجهود الطيبة المباركة.
وطالب بنشر ثقافة الصلح بين المواطنين، مضيفاً لا خير في مجتمع لا يسعى للصلح بين أفراده، والحد من النزاعات والخلافات. وبحث خلال ترؤسه أمس الاجتماع الأول للجنة العليا لإصلاح ذات البين في المنطقة الشرقية في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة بحضور نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس اللجنة العليا الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، عدداً من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال، واستحداث عدد من البرامج، ومناقشة نتائج جهود الصلح، والأمور التنظيمية التي تؤطر لعمل اللجنة وتنقلها للعمل المؤسسي، وتسهم في تحقيق غايات اللجنة.
من جانبه أكد الأمين العام للجنة إصلاح ذات البين عمر بن فيصل الدويش، أن اللجنة تسعى لتأهيل ورفع كفاءة العاملين في مجال الإصلاح في مختلف القطاعات، مؤكداً سعيها للعمل مع مختلف الجهات لتحقيق غايتها، وإيصال رسالتها السامية.
وطالب بنشر ثقافة الصلح بين المواطنين، مضيفاً لا خير في مجتمع لا يسعى للصلح بين أفراده، والحد من النزاعات والخلافات. وبحث خلال ترؤسه أمس الاجتماع الأول للجنة العليا لإصلاح ذات البين في المنطقة الشرقية في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة بحضور نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس اللجنة العليا الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، عدداً من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال، واستحداث عدد من البرامج، ومناقشة نتائج جهود الصلح، والأمور التنظيمية التي تؤطر لعمل اللجنة وتنقلها للعمل المؤسسي، وتسهم في تحقيق غايات اللجنة.
من جانبه أكد الأمين العام للجنة إصلاح ذات البين عمر بن فيصل الدويش، أن اللجنة تسعى لتأهيل ورفع كفاءة العاملين في مجال الإصلاح في مختلف القطاعات، مؤكداً سعيها للعمل مع مختلف الجهات لتحقيق غايتها، وإيصال رسالتها السامية.