أكدت وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة الإماراتية نورة الكعبي، متانة العلاقات الثقافية بين المملكة والإمارات، موضحة أن الشراكة بين الشعبين والقيادتين أساس تلك العلاقات التي ترسخت في السنوات القليلة الماضية أكثر من أي وقت مضى، بما شهدته من محطات تعاون ومشاريع مشتركة، أهمها العلاقات الثقافية المتبادلة بين الجهات الرسمية وعلى مستوى المثقفين والمبدعين وأصحاب الفكر والرأي، وصنّاع السياسات الثقافية في كلا البلدين.
وقالت في حديثها لـ«عكاظ» تزامناً مع زيارة ولي العهد للإمارات: «إن العلاقات الثقافية بين شعبي دولة الإمارات والمملكة متجذرة عبر موروث ثقافي وتاريخي عريق رسّخ نهج التفاهم والتنسيق المشترك في جميع المجالات، واليوم نعتز بوجودنا في هذه الحقبة التاريخية لبلدينا في ظل قيادة حكيمة تعي أهمية استنهاض الحركة الثقافية العربية واستعادة أمجادها لما لها من مزايا وفوائد على المدى المتوسط والبعيد في تنشئة أجيال تفخر بثقافتها وانتمائها لهذه المنطقة من العالم، بالإضافة إلى الدور المحوري الذي تلعبه الحركة الثقافية في ترسيخ الهوية الأصيلة والمتميزة للعرب بين شعوب العالم».
وأوضحت نظرتها المستقبلية للعلاقات الثقافية الإماراتية _السعودية قائلة: «دائماً ما يحظى المشهد الثقافي في كل من دولة الإمارات والسعودية بنصيب وافر من المكتسبات خلال الزيارات المتبادلة لقيادتينا، فهناك رؤى تتطابق بشكل صريح ومعلن بين الخطط والمؤسسات الثقافية في كلا البلدين، مما يرعى قيام العديد من المشاريع الثقافية المشتركة أو الحضور الثقافي في الفعاليات الكبرى في الإمارات أو في المملكة، ولهذا فإن طموحنا ورؤيتنا المستقبلية للعلاقات الثقافية ليس لها سقف أو تحدها حدود، فأبعادها بالنسبة لنا أكبر بكثير من مجرد التعريف بها، ومن أجل ذلك نحرص على التنسيق مع الساحة الثقافية السعودية العامرة بالمبدعين على المستوى الرسمي والشعبي، ونحن في رحلة استكشاف دائم لكل الفرص الثقافية التي يمكن استثمارها والبناء عليها».
وقالت في حديثها لـ«عكاظ» تزامناً مع زيارة ولي العهد للإمارات: «إن العلاقات الثقافية بين شعبي دولة الإمارات والمملكة متجذرة عبر موروث ثقافي وتاريخي عريق رسّخ نهج التفاهم والتنسيق المشترك في جميع المجالات، واليوم نعتز بوجودنا في هذه الحقبة التاريخية لبلدينا في ظل قيادة حكيمة تعي أهمية استنهاض الحركة الثقافية العربية واستعادة أمجادها لما لها من مزايا وفوائد على المدى المتوسط والبعيد في تنشئة أجيال تفخر بثقافتها وانتمائها لهذه المنطقة من العالم، بالإضافة إلى الدور المحوري الذي تلعبه الحركة الثقافية في ترسيخ الهوية الأصيلة والمتميزة للعرب بين شعوب العالم».
وأوضحت نظرتها المستقبلية للعلاقات الثقافية الإماراتية _السعودية قائلة: «دائماً ما يحظى المشهد الثقافي في كل من دولة الإمارات والسعودية بنصيب وافر من المكتسبات خلال الزيارات المتبادلة لقيادتينا، فهناك رؤى تتطابق بشكل صريح ومعلن بين الخطط والمؤسسات الثقافية في كلا البلدين، مما يرعى قيام العديد من المشاريع الثقافية المشتركة أو الحضور الثقافي في الفعاليات الكبرى في الإمارات أو في المملكة، ولهذا فإن طموحنا ورؤيتنا المستقبلية للعلاقات الثقافية ليس لها سقف أو تحدها حدود، فأبعادها بالنسبة لنا أكبر بكثير من مجرد التعريف بها، ومن أجل ذلك نحرص على التنسيق مع الساحة الثقافية السعودية العامرة بالمبدعين على المستوى الرسمي والشعبي، ونحن في رحلة استكشاف دائم لكل الفرص الثقافية التي يمكن استثمارها والبناء عليها».