أعلن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أن إجمالي قيمة المشاريع المنجزة والمعتمدة والجاري تنفيذها في المحافطات الشرقية للمنطقة (الطائف، ميسان، المويه، الخرمة، رنية، وتربة) بلغت قيمتها نحو 13 مليار ريال في مختلف القطاعات.
وقدم الأمير خالد الفيصل في ختام جولته على المحافظات الشرقية للمنطقة، شكره وتهنئته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ولوزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، على الاهتمام الذي تحظى به محافظات المنطقة، وما وصلت إليه من تطور في مختلف المجالات.
وأشار إلى أن توجيهات القيادة أكدت على أهمية الالتقاء بالأهالي والاستماع لمطالبهم، لافتا إلى أن الحديث خلال هذه الزيارات لم يكن عن مشاريع صغيرة بل أصبح حديثا عن تحولات كبرى في مختلف المجالات، مضيفا «كل من تحدثت إليهم خلال زيارتي لهذه المحافظات أثلجوا صدري بما وصل إليه أبناء هذه المنطقة من تقدم فكري وثقافي ما يؤكد أن المجتمع السعودي أصبح ناضجا ليكون في مصاف الدول المتقدمة في شتى المجالات.
وأضاف، إن هذا الأمر دليل على أن السعودية باتت أنموذجا للتقدم والنمو، «هنيئا للملك وولي عهده والإنسان السعودي بما وصلنا إليه».
وخلال الجولة ترأس الأمير خالد الفيصل اجتماع المجالس المحلية لمحافظات الخرمة ورنية وتربة، واطّلع على المشاريع المعتمدة والجاري تنفيذها والمنجزة، وتمثلت في 9 مشاريع بمحافظة رنية؛ منها 3 مشاريع بلدية و4 مشاريع للنقل ومشروعان للكهرباء، وفي الخرمة بلغت 13 مشروعاً منجزاً و 18 مشروعاً يجري تنفيذها ومشروعا مياه معتمدة.
ووضع الأمير خالد الفيصل حجر الأساس لمشروع ازدواجية طريق تربة حضن الطائف (المرحله الثانية)، كما اطّلع على المشاريع الجاري تنفيذها وتشمل استكمال كبري تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الطائف، وإعادة تأهيل الشوارع وأعمدة الإنارة، واستكمال مبنى البلدية الجديد، ومبنى حديقة الفرسان.
ودشن أمير منطقة مكة في محافظة الخرمة عدداً من المبادرات الثقافية لملتقى مكة الثقافي، تحت شعار «كيف نكون قدوة بلغة القران» لهذا العام 1441.
وبعد ذلك، شهد توقيع اتفاقية بين محافظة رنية وجامعة الطائف، تهدف إلى دعم جهود التعاون بينهما، ومنها التنمية المهنية والمستدامة لمنسوبي المحافظة ومراكزها، ودعم جهود البحث العلمي، ونشر ثقافة العمل التطوعي وتعزيز الدور الثقافي للجامعة.
وقدم الأمير خالد الفيصل في ختام جولته على المحافظات الشرقية للمنطقة، شكره وتهنئته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ولوزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، على الاهتمام الذي تحظى به محافظات المنطقة، وما وصلت إليه من تطور في مختلف المجالات.
وأشار إلى أن توجيهات القيادة أكدت على أهمية الالتقاء بالأهالي والاستماع لمطالبهم، لافتا إلى أن الحديث خلال هذه الزيارات لم يكن عن مشاريع صغيرة بل أصبح حديثا عن تحولات كبرى في مختلف المجالات، مضيفا «كل من تحدثت إليهم خلال زيارتي لهذه المحافظات أثلجوا صدري بما وصل إليه أبناء هذه المنطقة من تقدم فكري وثقافي ما يؤكد أن المجتمع السعودي أصبح ناضجا ليكون في مصاف الدول المتقدمة في شتى المجالات.
وأضاف، إن هذا الأمر دليل على أن السعودية باتت أنموذجا للتقدم والنمو، «هنيئا للملك وولي عهده والإنسان السعودي بما وصلنا إليه».
وخلال الجولة ترأس الأمير خالد الفيصل اجتماع المجالس المحلية لمحافظات الخرمة ورنية وتربة، واطّلع على المشاريع المعتمدة والجاري تنفيذها والمنجزة، وتمثلت في 9 مشاريع بمحافظة رنية؛ منها 3 مشاريع بلدية و4 مشاريع للنقل ومشروعان للكهرباء، وفي الخرمة بلغت 13 مشروعاً منجزاً و 18 مشروعاً يجري تنفيذها ومشروعا مياه معتمدة.
ووضع الأمير خالد الفيصل حجر الأساس لمشروع ازدواجية طريق تربة حضن الطائف (المرحله الثانية)، كما اطّلع على المشاريع الجاري تنفيذها وتشمل استكمال كبري تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الطائف، وإعادة تأهيل الشوارع وأعمدة الإنارة، واستكمال مبنى البلدية الجديد، ومبنى حديقة الفرسان.
ودشن أمير منطقة مكة في محافظة الخرمة عدداً من المبادرات الثقافية لملتقى مكة الثقافي، تحت شعار «كيف نكون قدوة بلغة القران» لهذا العام 1441.
وبعد ذلك، شهد توقيع اتفاقية بين محافظة رنية وجامعة الطائف، تهدف إلى دعم جهود التعاون بينهما، ومنها التنمية المهنية والمستدامة لمنسوبي المحافظة ومراكزها، ودعم جهود البحث العلمي، ونشر ثقافة العمل التطوعي وتعزيز الدور الثقافي للجامعة.